علم الجينات يفضح ادعاء التيار العروبي


علم الجينات يفضح ادعاء التيار العروبي  2266

الدليل التاريخي الذي يؤكد على ان العرب اقلية مجهرية في شمال افريقية كما اثبته علم الجينات
حتى العلم يثبت فعلا انه تم التلاعب بما يسمى شجرة النسب الشريف ....كيف لشخص ادريسي عربي جاء من الشرق والجزيرة العربية ان يحمل تحورا افريقيا واغل في القدم في شمال افريقيا ويقول انه ادريسي ....طبعا بعضهم حتى لو ظهر على اي تحور مهما كانJ2, EM.T.M.Kوكان يسمى فقط ادريسي او شريف فسينسب تحورات متعددة لآل البيت عليهم السلام فهم يعربون التحور عوض نسب التحور لمنطقته الجغرافية ....بالله عليكم كيف لسيدنا علي رضي الله عنه ان يحمل تحور j1 مثلا ويطلع احفادو على تحورات متعددة j2 ...EM,T ,R,G,J1
الكثير من القبائل الأمازيغية تخلوا عن أصولهم ونسبوا أنفسهم للعرب طمعا في مكاسب اجتماعية ودينية وذلك بالتخلي تدريجيا عن لهجتهم الأمازيغية .والخطأ الكبير الذي يقع فيه الكثيرون منا هو اعتقادهم ان الاسلام يعني العروبة و انه لا اسلام الا اذا تعربت و كان العروبة الخليجية ركن من اركان الاسلام. وقد أكد ابن حزم الأندلسي في جمهرته قائلا: ادعت طوائف من البربرمن اليمن ومن حمير ؛وبعضهم ينسب إلى بر بن قيس ،وهذا كله باطل لا شك فيه،وما علم النسابون لقيس بن عيلان إبنااسمه بر أصلا،وما كان لحمير طريقا إلى بلاد البربرإلا في تكاذيب مؤرخي اليمن.

علم الجينات يفضح ادعاء التيار العروبي  3180

لقد استطاع ما يسمى ب "الشرفاء " في مراحل معينة من تاريخ المغرب أن يوظفوا "نسبهم" البيولوجي لتحقيق العديد من المكاسب الاجتماعية ، مستغلّين في ذلك سداجة و أمية و جهل فئات واسعة من الشعب المغربي بالاسلام، حيث كان هؤلاء "الشرفاء" يوهيمون المغاربة بأن الاسلام و العلم و إرث النبوة ينتقل من جيل الى جيل عبر الكرموزومات الدموية. و بذلك جعلوا "الشرف" وراثيا بالنسب ، وليس بما كسب أيديهم من سلوكات و معاملات .
المشكل عند الكثيرين ممن يعتقدون أنهم يحملون " النسب الشريف" أو " الدم الأزرق" هو أنهم يتوهمون أن سلسلة نسبهم البيولوجي الطويلة ( إذا كانت صحيحة) للرسول صلى الله عليه و سلم ، تمكّنهم من امتلاك نفس خصال و أخلاق و حقوق الرسول ، وبالتالي مكانته الدينية و الاجتماعية و السياسية صلى الله عليه وسلم ، بمعنى أنهم يتوهمون أن مجرد انتماءهم ل(النسب الشريف ) يكفيهم لينالوا مكانة اجتماعية عالية و مكاسب اقتصادية كبيرة و موقعا سياسيا مرموقا و معاملة تفضيلية ، رغم أن سلوكهم الديني و الاجتماعي و السياسي لا علاقة له بسلوك الرسول صلى الله عليه و سلم، بل يتناقض مع الكتاب و السنة، ورغم أن النسب البيولوجي لا يمكن أن يكون محددا للموقع السوسيولوجي للشخص
هذا طعن في شرف امها،تكم لان الهابلوغروب لايتغير الا بتغير اباء كم وهذا إسا ءة لامهاتكم وطعن في شر-فهن الا تفقهو ن طبعا الكا.ىن الفيىنيقي لايفهم هذه الامور
ولاحول ولاقوة الا بالله