اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا
اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1435 
عندما يتم استخدام العلم بالطريقة المقصودة منه ، فإن التحليلات المنطقية والتجارب التى يقوم بها العلماء  في أي مجال تكون فى اطار الأخلاق والانسانيه والرد على الاستفسارات المهمة ، ولكن عندما لا يتم استخدام العلم بالطريقة الصحيحة تحدث الكوارث
 سوف نرى في هذه المقالة أغرب  عشره تجارب علميه واكثرها جنونا وسوف نرى الى اين يصل العلم عندما نجرده من الاخلاق
تجارب علميه جنونيه
1-تجربه زراعة الخصية للدكتور ستانلي
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1-181
كان سجن سان كوينتن او سجن اس كيو
 (بالإنجليزية: San Quentin State Prison)  يُعدّ من أسوأ ما تراه من السجون في ولاية كاليفورنيا الامريكيه ربما تعتقد أن أسوأ ما يتم فى هذا السجن , هو الطعام الكريه أو سوء التعامل من نزلاء هذا السجن  أو القائمين على حراسته وادارته  ولكنك لو كنت سجيناً هناك من عام 1910م إلى عام 1950 م, ربما ترى نفسك تحت مشرط اخطر الجراحين المختلين  بهذا السجن وهو " ليو ستانلي "
 ليو ستانلي هذا كان  طبيب خبير  في مجال غريب وهو (تحسين صفات النسل البشرى) ومن المعروف تاريخيا عنه انه قد إتبع رغبته المجنونة  فى اجراء التجارب الغريبه في سبيل دراسة  صفات النسل البشرى ومحاولات التحكم بصفات الاجنه وقد كان هذا الطبيب المخيف يقوم بتجاربة الجنونيه على النزلاء من المحكومين في سجن سان كوينتين بكاليفورنيا .
- كان الطبيب ليو ستانلي لديه اعتقاد بأن  المجرمين من الذكور بهذا السجن يشتركون في صفه عامه تميزهم , وهي أنهم لديهم مستويات منخفضة من هرمون التستوستيرون  وحاول تغيير تلك الصفه  عن طريق زيادة نسبة هذا  الهرمون بتجارب متعدده.
بدأ الطبيب ليو ستانلي عده تجارب على المساجين الأصغر عمرا ثم اجرى تجارب اخرى استخدم بها الرجال الاكبر عمرا , وقد كان هؤلاء ممن حُكم عليهم بالإعدام بقضايا قتل واغتصاب  , وبعضهم كانوا محكومين بعقوبات للسجن مدى الحياة , و قد بلغ عدد السجناء الذين خضعوا لتجاربه الشنيعه حوالي 600 سجين مختلفي الاعمار
بدأ الطبيب ستانلي تجاربه بحقن خصيتي السجناء الخاضعين للتحارب قسرا  بهرمون التستوستيرون الذي إستخلصه من مصادر متعدده  , ثم تتابعت التجارب الى شكل أكثر جنونا  وذلك بعد ان قام بنزع خصى من حيوانات مثل الماعز والخنازير وغيرها وزرعها جراحيا داخل بطون السجناء موضع التجارب!
المثير في الأمر أن بعض المساجين ذكروا عند متابعتهم أنهم يشعرون انهم اصبحوا  أكثر قوه ونشاطاً بعد اتمام هذه التجربه الغريبه وزراعه الخصي بداخل بطونهم , ولكن من غير الواضح ما إذا كانت تلك التجارب قد طرحت شيئاً مفيداً حقاً على المدى البعيد أم لا فلم تستمر المتابعه طويلا
2- تجربة تهجين عنكبوت وماعز
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1-54
يعتبر إستخلاص خيوط الحرير من العناكب  أمر متعب حقاً , يمكنك أن تتخيل أنه لكي يقوم احد الفنيين فى المختبر بمليء أنبوبة إختبار واحدة بحرير من خيوط العناكب , فان عليه أن يستخلصه من آلاف اعداد العناكب وذلك  لصغرحجمها وانتاجها , الى جانب أن العناكب كائنات شرسه بطبعها و تميل إلى الدفاع عن مواطنها ومهاجمة العناكب الأخرى فلذا يتطلب فصلها عن بعضها البعض  لتصبح معزولة عن البقية , بدلاً من مهاجمة بعضها البعض في قفص واحد .. إذا .. أهناك طريقة يمكنها أن تجعل هذا العمل أقل تعبا واكثر فاعليه ؟ 
الاجابه هى نعم !
بمحاوله تهجين جينات العناكب الخاصه بإنتاج خيوط الحرير مع الحمض النووي لحيوان آخر .. خنزير مثلاً !
كان هذا بالضبط ما حاول فعله العلماء في جامعة وايومنغ في عام 2010م , وكانت امامهم  النتيجة الصادمة:bangbang:
و هي ظهورخيوط من الحرير العنكبوتى في حليب أمهات الماعز , وبخلاف ذلك تصر الجامعة على أن الماعز طبيعية تماماً ! 
3- تجربة فى سجن ستانفورد
الظاهر أن السجون بالذات عادةً ما تكون مناسبه ومرتعاً ملائماً للعلماء المجانيين وتجاربهم الغير مشروعه  , ويمكنهم اجراء تجاربهم العلمية الشنيعة بطريقة يمكنهم إخفاءها إن فشلت  ولكن من بين التجارب النفسية كانت هذه التجربةهى الأكثر شهرة في التاريخ بهذا السجن ,الى جانب  أنها كانت موضوعاً لفيلم خاص يحكى عنها و صدر عام 2015م وشاهده الكثيرين 
حدث في عام 1917 م , قام استاذ لماده علم النفس بجامعة ستانفورد ويدعي  " فيليب زيمباردو " بإخضاع مجموعه مكونه من  24 طالباً لإختبارات  نفسيه وسلوكيه كالتالى: بتعيين نصفهم كـ " سجناء " , والنصف الآخر كـ " حراس " و تم ذلك في سجن  اخر مؤقت يوجد في الطابق السفلي من مبنى علم النفس بالجامعه
وبمرور اول يومين من زمن تلك التجربة , بدأ مجموعه الحراس بفرض سلطتهم بطرق عنيفه و شرسه على المجموعه الاخرى  , فقاومت مجموعه السجناء وثاروا ضد أفعال مجموعه الحراس ثم خرجت الأمور عن السيطرة كثيرا 
 وزادت أفعال الحراس شراسه بإجبار السجناء على النوم عاريين بلا اى ملابس على الارضيات الخرسانة وبالقرب من دلاء برازهم واماكن دورات المياه:bangbang:
 أحد السجناء اصيب بإنهيار عصبي ونفسى كامل وبدأ بالعنف والصراخ في غضب خارج عن السيطره , لذا تم إطلاق سراحه من التجربة واعادته الى سجنه العادي.
خلاصة تلك التجربة النفسيه الغريبة .. هو أنه يمكن للأشخاص الطبيعيين أن يستسلموا لغرائزهم الوحشية وأفكارهم الشيطانية  الأكثر ظلاماً إذا تم منحهم السلطة لتنفيذ ذلك ..
 يفسر هذا النمط النفسي للحراس ما يحدث  فى المعتقلات بمختلف البلاد واكثرها وحشية من المعتقلات النازية في السابق حتى معتقلات  " أبو غريب " و"غوانتانامو " المشهوره بما يجرى داخلها من تصرفات وحشيه غير ادميه . 
4- تجربة توسكيجي لعلاج مرض الزهري
اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1--81 
- هذه التجربة بالذات إكتسبت سمعة فظيعه ومروعة أطاحت بكل المعايير الأخلاقية الواجب مراعاتها .
بدأت الدراسة لعلاج مرض الزهري في عام 1932 م وذلم في فترة الكساد الكبير بالقرن الماضي , كانت التجارب تتم بمشاركة مؤسسه الصحة العامة الأمريكية مع جامعة توسكيجي , وهي جامعة خاصة بالمواطنين السود في ولاية ألاباما الامريكيه, واجريت التجارب على ما يقارب  600 مزارع من الفقراء السود في الولاية , بعضهم كان مصاباً بالزهري بالفعل  قبل اجراء التجارب , والبعض الآخر تمت إصابته بالمرض عمداً أثناء التجارب لإختبار فعالية المضادات الحيوية كالبنسلين في علاج ذلك  المرض
ولكن بعد التثبت من فعالية استخدام البنسلين ضد المرض  وإمتنع العلماء بالتجربه  عن استكمال علاج المصابين , كما تابعوا الدراسة مع اخفاء كل المعلومات عن حالات المرضى  وعدم إخبارهم أنهم بالفعل مصابون بالزهري , وإستمر هذا الوضع الغير اخلاقى حتى تسربت أخبار التجارب  للصحافة  ما تسبب في إنهاء الدراسة والتجارب في نفس العام , بعد ما خلفت عدداً ضخما من الرجال الذين ماتوا بالزهري , و40 زوجة ممن إنتقل لهن المرض , و19 طفلاً ولدوا بالزهري الخلقي .
من الجدير بالذكر هنا أنه الى اليوم مازال هناك بعض الأمريكيين السود من أصل أفريقي لا يثقون في المؤسسات الطبية الأمريكية لسمعتها السابقه , ومنهم عدد كبير  مقتنع تماماً أن تلك المنظمة الصحيه  هي من صنعت فيروس الإيدز عمداً ليصيب السود ونشرته بينهم اولا فى دول افريقيا .
5- تجربة الإكتئاب النفسي على القرود
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1--82
هاري هارلو Harry Harlow هو عالم فى الطب النفسي  كان يعمل على إختبار ودراسه تأثيرات الإكتئاب على احد انواع القرود وهو  قرود المكاك , وفى تجاربه بهذا الصدد قام بأخذ بعض من صغار القرود المكاك المولودين حديثا  وقد بدأوا لتوهم عملية الترابط الغريزيه  بينهم وبين أمهاتهم  ثم تم وضعها داخل أقفاص بعيده عن موطنها في حفرة معزولة مظلمة , وترك العالم النفسي صغار قرود المكاك  في  في تلك الأقفاص المظلمة والمنعزله لمدة عشرة أسابيع وحدهم
ووضع لبعض القرود بالتجربه مجسمات أمهات بديلة مكونة من البطانيات وهياكل بلاستيكيه ,
وما حدث انه ارتبطت بعض القرود المكاك بتلك الأمهات البلاستيكيه  الغير حقيقيةولكن الغالبية من القرود اصيبوا بإكتئاب سريري عميق وأصيبوا ايضا  بالذهان بمراحل متقدمه لدرجة أنه أصبح من المستحيل علاجهم واعادتهم الى الطبيعه الاصليه السويه لهم..
6- تجربه هجوم البعوض القاتل
- ربما لا تسمع كثيراً عن " حرب الحشرات " , ولكن العلماء لم يفوتوا فرصة لإستخدام ذلك المصطلح وجعله حقيقة أثناء الحروب .
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1---50
في منتصف خمسينيات القرن العشرين , تم تسخير أسراب الحشرات لإصابة الجنود وقتلهم , حيث شهدت فترة المعارك ثلاث تجارب منفصلة أجراها الجيش الأمريكي في عملية  Drop Kick عام 1955 , حيث تم إسقاط 600 ألفاً من البعوض جواً على الأحياء السوداء في ولاية فلوريدا , مما أدى إلى إنتشار عشرات الأوبئة ( وعدداً قليل من الوفيات ) .
وفي ذلك العام أيضاً شهدت عملية " Big Buzz " توزيع 300 ألفاً من البعوض من الأنواع المسؤولة عن الحمى الصفراء وذلك في أماكن الأقليات , وقد أجريت تلك التجارب بعد فترة وجيزة من عملية أخرى تسمى " الحكة الكبرى" حيث تم تحميل الصواريخ بمئات من براغيث الجرذ المدارية , وإطلاقها على ولاية يوتا .

7- إستخراج أجزاء من الجسم لعلاج الجنون
لا نعرف حقاً ما الذي يدفع بعض العلماء إلى التفكير في كل تلك البربرية في عملهم , فالدكتور هنري كوتون Henry Cotton , كان أحد هؤلاء , وعلى الرغم من كونه طبيباً رئيسياً في مشفى نيو جيرزي ستيت ليونيتك بوليتي ( والتي يطلق عليها حالياً مستشفى ترينتو النفسي ) إلا أنه قد إنصاع وراء فكرة مجنونة , فقد إعتقد أن الاعضاء الداخلية لجسم الإنسان , يمكنها ان تكون أحد الأسباب الجذرية للجنون , ولذلك يجب إستخراجها من الجسم !
في عام 1907 , كانت بعض الإجراءات في العمليات الجراحية تتم بدون موافقة المريض , مثل إستخراج الأسنان , وإستئصال اللوزتين , وحتى إستئصال بعض الأعضاء الداخلية العميقة أو بعض أجزاء القولون , والتي كان يُشتبه أنها تسبب الجنون .
ولإثبات وجهة نظره المجنونة , قام الطبيب هنري كوتون , بإستخراج أسنانه , وكذلك أسنان زوجته وأبنائه, وقد توفى حوالي 49 مريضاً جراء هذه التجارب , والتي بررها هنري كوتون , على انها "ذهان في المراحل الأخيرة " .
على الرغم من إعتبار دكتور " هنري كوتون " حالياً خبيراً رائداً مهد الطريق امام جهود الأطباء في علاج الجنون , إلا أنه مازال الكثير من النقاد يعتبرون أعماله مروعة ومجنونة .
8-  تجارب إعادة تعيين الجنس
 إعتقد الدكتور جون ويليان مونيه John William Money , خبير علم النفس والسلوك الجنسي , أن الجنس يمكن تعلمه بدلاً من ان يكون غريزة فطرية !
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1---51
وفي عام 1966 حاول مونيه إثبات ذلك عن طريق تجربة إستئصال الخصية جراجياً لطفل يبلغ من العمر 22 شهراً يُدعى " Bruce Reimer بروس رايمر " والذي إصبح في عمر الثماني شهور بلا قضيب نتيجة عملية ختان فاشلة , فيما أطلق على هذه التجربة " تجربة (جون / جوان  للهوية الجنسية والتربية مقابل الطبيعة " .
اقنع دكتور مونيه والديّ الطفل على ان يعاملوا بروس على أنه فتاة بدلاً من صبيّ إلى جانب شقيقه التوأم الطبيعي "بريان" ,  وبدلاً من بروس تغّير إسم الصبيّ إلى " بريندا " ,  وإستمر الطبيب في عقد جلسات مع الطفلين حتى سن المراهقة ولكن التجربة فشلت فشلاً ذريعاً , إذ أراد بروس الإمتناع عن مقابلة الطبيب , بعدما ساءت حالته النفسية ولم يتقبل كونه فتاة , كما إتهما التؤأمان الطبيب بإجبارهما على ممارسة ألعاب جنسية مع بعضهما البعض,  وقد تزوج  بروس وأصبح والداً لأطفالاً بالتبني بعدما غّير إسمه إلى ديفيد , ولكن طوال تلك السنوات عاني الإكتئاب هو وأخيه حتى أقدم ديفيد على الإنتحار في عمر 38 عاماً في عام 2004 , وذلك بعد إنتحار أخيه عام 2002 , وقد إتهما والداهما الطبيب مونيه بالتسبب في إنتحارهما , لذا تم دحض النظرية بأكملها , على الرغم من كون الدكتور جون ويليام مونيه  شخصية رائدة في مجال بيولوجيا الجنس .
9- التجارب المتوحشة  للإمبراطور الروماني
 كأكثر رجل ذو سلطة ونفوذ خلال العصور الوسطى , قام الإمبراطور الروماني المقدس " فريدريك الثاني " بإجراء تجارب غريبة , أقل ما توصف به هي البربرية والجنون , وذلك بمشاركة راهب إيطالي لا يرحم احد
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1----20
تراوحت تلك التجارب الوحشية لفريدريك الثاني , بين إحتجاز رجل يحتضر في برميل به ثقب صغير فقط لرؤية روحه وهي تخرج من جسده .. إلى نزع أحشاء بعض الأشخاص بعد إطعامهم لرؤية كيف سيهضمون الطعام .
وإحدى أغرب التجارب التي إن دلت على شيء فستدل على الجنون والرعونة وربما فراغ الوقت لدى هؤلاء - هو سعي فريدريك الثاني لمعرفة ما هي لغة " آدم وحواء " , وذلك بإحتجاز طفلين صغيرين منذ ولادتهما معا دون أن يُسمح لهما بالتفاعل مع البشر بأي شكل , وبذلك سيتعلم الإثنان لغة آدم وحواء , ولكن من غير المستغرب أن تكون كل تلك التجارب قد فشلت تماماً , فتجربة الأطفال على وجه الخصوص إنتهت في ظروف مؤسفة , حيث تصرف الإثنان مثل الوحوش المجنونة , وماتا في نهاية المطاف .
وبالطيع جميع التجارب الأخرى لم تكن أوفر حظاً من تجربة اللغة .
10 - تجربه كلاب برأسين
 اغرب 10 تجارب علمية .. وأكثرها جنونا 1----23
- كان فلاديمير ديميخوف جراحاً ناجحاً , وقد ساهمت دراساته بشكل كبير في العلوم الطبية الخاصة بمجال زراعة الأعضاء والجراحات التاجية , حيث كان ديميخوف أول شخص ينجح في القيام بعملية فتح مجرى جانبي للشريان التاجي على مخلوق ذي دم دافيء ,ولكن وراء عملياته الناجحة , هناك القليل من التجارب التي من الممكن أن تجعلك تشعر بعدم الإرتياح ! .. وهي تجاربه الشهيرة على الكلاب .حيث تمكن ديميخوف من دمج رأس وكتفين وساقين أماميتين لجرو برقبة كلب من نوع جيرمان , وعلى الرغم من أن تلك الجراحة كانت ناجحة , إذ تمكن كلا الكلبين من التحكم ذاتياً بأجسامهما بشكل منفصل عن بعضهما البعض , إلا أن تلك الكلاب لم تعش طويلاً بسبب رفض الجسم للأنسجة الجديدة , وقد قام ديميخوف بإجراء التجارب على 20 كلباً من كلا النوعين , ولكن أغلبها بقى على قيد الحياة لمدة شهر واحد فقط , وعلى الرغم من أن تلك التجارب بدت قاسية للغاية , إلا أنه لا يمكن أن ننكر أنها ساعدت بالفعل في مجال زراعة الأعضاء في البشر .
 




المصدر: مواقع ألكترونية