Mr Othman Saadi A115


 
Othman saadi, Un des fervents anti-amazigh en Afrique du Nord, il s’est donné toute sa vie pour la destruction de l’identité Amazighe d’Afrique du Nord en vue de la remplacer par l’identité arabe. Pour justifier la colonisation arabe d’Afrique du Nord, ce n’est pas une colonisation mais une continuité géographique des territoires arabes. Il se dit ailleurs arabe et maintenant il se dit chaoui/Amazigh. En réalité il est d'aucune origine, puis qu'il est Harki pendant la révolution algérienne ou moment ou ces frères mourraient, il est envoyé en orient plus précisément en Egypte pour étudier avec un niveau a peine un certificat d'études et puis par la suite il est revenu ambassadeur du parti Baath de Saddam Houssein. Le défunt Ait-ahmed l'a attaqué comme Harki devant tout le monde et il n'a pas réagi .
le journal marocain Anoual (du parti OADP section du parti baath au maroc) a publié une serie d'articles de Mr Othman saadi ( voir le 11-12-13-14-15 
Fevrier 1996); Sous le titre :


Mr Othman Saadi B91
Erreur : Remarque : Othman saaadi n'a pas de degnite et de noblesse d'etre un kabyle et de naitre dans la region kabyle. Lui, il se dit chaoui, il bargouine un peu la chaoouiya avant il se dit arabe et mlaintenant il se dit chaoui. en realité il est d'aucune origine. Puis il est harki pendant la revolution ou moment ou ces freres mourraient lui il est envoyé en orient plud precisement en egypte pour etudier avec un niveau a peine un certificat d'etudes et puis par la suite il est revenu avec la brosse devenu ambassadeur de baath. pourqoiu l'orsque ait-ahmed l'a attaque commme harki devant tout le monde il n'a pas reagi .


Mr Othman Saadi C55 

Mr Othman Saadi D47
Mr Othman Saadi E37

 
Mr Othman Saadi F31

Mr Othman Saadi G24

Mr Othman Saadi H20

Mr Othman Saadi I18


 
نشر الامازيغوفوبي على موقعه على الفايس بوك يوم 12 يناير 2021 بمناسبة السنة الامازيغية 2971 المقال التالي:
نشر المقال أكذوبة السنة الأمازيغية
بقلم الدكتور عثمان سعدي
يقول غلاة البربريين البربريست أن سنتهم الأمازيغية تبدأ من سنة جلوس الفرعون المصري ششنق على عرش مصر الفرعونية .
بدأ البربريون المتعصبون للنزعة البربرية المعادون لعروبة المغرب العربي التمهيد للاحتفال بالسنة الأمازيغية المزعومة يوم 12 يناير ـــ كانون الثاني 2015 ، ويطالبون دول الجزائر والمغرب على الخصوص بإصدار قانون عطلة. وقد رضخت السلطة الجزائرية لدعوتهم فرسمتها عطلة رسمية سنة 2017 .
ومن الغريب أنهم يبنون سنَتهم المزعومة على أخطاء تاريخية مضحكة، فالبربريست يسخّرون الكذب لتمرير مقولاتهم الكاذبة. ويقولون بأن السنة الأمازيغية أقدم من التقويم الميلادي ومن التقويم الهجري ، وتحمل هذه السنة تاريخ 2965 ، أي أنها تبدأ سنة 950 قبل الميلاد السنة التي جلس فيها الفرعون ششنق الأول على عرش مصر، وإذا قمنا بعملية حسابية وجدنا ما يلي: 950+2015 =2965، وهم يلحون على اعتمادها رسميا كعيد يعطل فيه العمل.
يزعمون "أن الملك ششنق الأول الأمازيغي الأصل هو الذي أوقف وهزم رمسيس الثالث في معركة حاسمة بمنطقة الرمشي، قرب مدينة تلمسان بغرب القطر الجزائري الحالي طبعا،. وأن عاصمة ششنق هي تافرسة على مسافة 60 كيلو متر من تلمسان طبعا.." ومعنى هذا أن رمسيس غزا المغرب العربي ووصل تلمسان، فتصدى له ششنق وساقه بعصاه على مسافة أكثر من 4000 كيلو متر حتى مصر الفرعونية حيث سيطر عليها وجلس على عرشها. والحقيقة تقول أن رمسيس سبق ششنق بأكثر من قرنين، فقد حكم رمسيس الثالث سنة 1183 قبل الميلاد، بينما حكم ششنق الأول سنة 950 ق. م . وقصة ششنق الفرعون الحقيقية كما يلي:
هو ينتمي إلى قبيلة الشواش التي كانت مقيمة على شط (البحيرة) الجريد بالقطر التونسي الحالي، وعندما عم الجفاف هاجرت إلى دلتا النيل واستوطنت هناك، وبعد عقود ظهر قائد عسكري منها اسمه ششنق، ولنترك المؤرخ المصري رشيد الناضوري يفصل ذلك فيقول: "وقد تمكنت العناصر الليبية البربرية المستقرة في أهناسيا بالفيوم في مصر والتي تسميهم النصوص المصرية بالتّحنو ، من تقلد وظائف هامة في هذا الإقليم حتى ظهرت شخصية قوية فيها هو شخصية ششنق الأول، الذي تمكن من الوصول إلى عرش مصر، وتأسيس الأسرة الفرعونية الثانية والعشرين وذلك سنة 950 قبل الميلاد. وكان قبل وصوله للعرش يحمل لقب رئيس المشاوش العظيم وهي تسمية ترجع في أصلها إلى منطقة شط الجريد جنوبي تونس. وقد دعم ششنق مركزه في حكم البلاد بتزويج ابنه من ابنة آخر ملوك الأسرة الحادية والعشرين المصرية في تانيس، وبهذه الطريقة أوجد لأسرته حقا شرعيا في الوصول إلى عرش الفراعنة، ولم تكن كل من الأسرتين الليبيتين في تاريخ مصر القديم الثانية والعشرين والثالثة والعشرين أجنبية بمعنى الكلمة، بل لقد تأثرت هذه العناصر البربرية بالحضارة المصرية المتفوقة في ذلك الوقت بالنسبة إليهم، مع الاحتفاظ ببعض العادات البربرية"[1]
واستمرت أسرة ششنق الأمازيغية تحكم مصر الفرعونية أكثر من قرنين على رأس الأسرتين 22 و 23 ، وبعض المؤرخين يذهب إلى الأسرة الرابعة والعشرين أيضا. يقول المؤرخ الأمريكي وليام لانغر: "شوشنق أحد رؤساء الليبيين الذين قاموا بدور هام منذ زمن في الدلتا. أسس أسرة ليبية 22 وعاصتها بوبسطة ، أصبح الأمراء الليبيون كهنة لأمون بطيبة"[2]
وقصة ششنق تؤكد وجود حوض حضاري يمتد من المحيط الهندي بسواحل سلطنة عُمان، وحتى شواطئ الأطلسي بموريتانيا، وكان تداخل بشري بتم بصورة دائمة بين سكان هذا الحوض. وهذا يؤكد أن التجمع البشري الذي يقيم في هذا الحوض ينتمي إلى أصل حضاري واحد منذ ما قبل التاريخ. فسلاح الفرسان للجيش الفرعوني كان يتألف من الفرسان الأمازيغ. وتنقلت عبر القرون قبائل أمازيغية التي كانت تسمى اللوبية أو الليبية فأقامت بدلتا النيل.
مناسبة يناير هو عيد للفلاحة بالمغرب العربي كله، يحتفل به المغاربيون تفاؤلا بمجيء سنة زراعية جيدة، يحتفل به العرب والناطقين بالأمازيغية، وهذا لا ينكره أحد. لكن ربطه بالسنة الخاصة بالأمازيغ وبهزم الأمازيغ لرمسيس ولجيشه هذا هو الكذب بعينه.
وإلى القراء المعلومات التالية حول عيد يناير الفلاحي من مصادرها التاريخية:
لا يوجد ما يسمى بالسنة الأمازيغية، وأن هذه البدعة من ابتكار البربريين أعداء انتماء المغرب العربي الإسلامي فيما يسمى بالربيع البربري سنة 1980 بولاية تيزي وزو بالقطر الجزائري، ففي هذه السنة ظهر مصطلح السنة الأمازيغية . وقصة يناير وحقيقتها هي مناسبة فلاحية يحتفل بها في الكثير من نواحي المغرب العربي تيمّنا بمجيء سنة فلاحية جيدة خضراء، وليست مقصورة على المناطق البربرية. فحتى بمنطقة القبائل ،وقبل ما يسمى بالربيع البربري سنة 1980، كان الاحتفال بها خاليا من أي طابع عرقي أمازيغي. فالأب داليه J.M.Dallet صاحب أهم قاموس للهجة القبائلية حديث، يذكر في مادة [يناير yennayer ] ما يلي: "أول شهر من التقويم الفلاحي الشمسي ، تقويم جوليان. أول يوم من هذا الشهر، يقوم فيه الناس بتناول شربة يناير على لحم قرابين الديوك أو الأرانب. ويدخل هذا اليوم ضمن ما يسمى بأيام العواشير، التي تعتبر قبل كل شيء أياما دينية إسلامية، من التقاليد المتداولة مقولة قبائلية تقول: إن الماء الذي ينزل في يناير ينغرز في وهج حرارة غشت، أي أغسطس ـــ آب ""[3]
الخلاصة:
يزعم البربريون "أن الملك ششنق الأول الأمازيغي الأصل هو الذي أوقف وهزم رمسيس الثالث في معركة حاسمة بمنطقة الرمشي، قرب مدينة تلمسان بغرب القطر الجزائري الحالي طبعا،. وأن عاصمة ششنق هي تافرسة على مسافة 60 كيلو متر من تلمسان طبعا.." ومعنى هذا أن رمسيس غزا المغرب العربي ووصل تلمسان، فتصدى له ششنق وساقه بعصاه على مسافة أكثر من 4000 كيلو متر حتى مصر الفرعونية حيث سيطر عليها وجلس على عرشها. والحقيقة تقول أن رمسيس سبق ششنق بأكثر من قرنين، فقد حكم رمسيس الثالث سنة 1183 قبل الميلاد، بينما حكم ششنق الأول سنة 950 ق. م . ويقولون "بأن السنة الأمازيغية أقدم من التقويم الميلادي ومن التقويم الهجري. الحقيقة أن ششنق ليبي الأصل هاجرت أسرته إلى دلتا مصر واستقرت بها قبل زمن طويل وأن ششنق وأبوه وجده ولدوا في مصر حول بحيرة قارون. فالسنة الأمازيغية إذن عبارة عن أكاذيب في أكاذيب.
ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ
[ 1] المغرب الكبير ، رشيد الناضوري ، ج1 صفحة 224 ، القاهر 1966
[2] موسوعة العالم ، وليام لانغر ج 1 صفحة 50 – 51 ، القاهرة 1962

[3] Paris 1982 Français.- Dictionnaire Kabyle : J.M.Dallet


http://amazighworld.org/history/amazighophobia/algeria/o_sadi/othman_saadi.php?fbclid=IwAR1uI9v0khPrEIxYyfkTLpwmu1N563jNR_u7uysY5b8V5pG8DzEUjcQ5hG0