يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي 40764

استراتيجية الأنظمة الاستعمارية لنهب خيرات الشعوب بدون رد فعل مقاوم, إعتمد على أداة قاهرة واللاإنسانية لتنفيذ هذه أهدافها الآنية والمستقبلية وهي فرض الثقافة و اللغة الاستعماريتين على الشعوب المستعمرة لتغيير هوياتها الثقافية واللغوية, و هذا الفعل الخبيث اللاإنساني تمارسه كل الانظمة الاستعمارية الاستطانية لديمومة الوجود والنهب والاستغلال, رغم وجود بعض الفوارق فيما بين النسبي والمطلق في عملية الاستلاب والاغتراب.
الموقع الإستراتيجي لبلاد الأمازيغ (تامازغا) جعلها عرضة للغزوات البربرية للاستعمار الإستطاني, أخطرها الاستعمار العربي (الاعرابي) لما تميز به من بطش وحشي و تخلف سوسيو-إقتصادي و ثقافي و ما مارسه من إستلاب ثقافي ولغوي استعماريين, لسلخ الانسان الامازيغي عن واقعه الملموس وعن تاريخيه وثقافته ولغته و حضارته.
يقول ابن خلدون:" أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية بإستحكام عوائد التوحش... فطبيعتهم آنتهاب ما في أيدي الناس وأن رزقهم في ظلال رماحهم... " , إنطلاق العرب من أرض الحجاز العاقرة للبحث عن الاراضي الزراعية حاملين معهم ميراثهم الثقافي واللغوي المتخلف. بإستعمار العرب لأوطان الشعوب المحتلة, هيمنة ثقافة الإنحطاط والتخلف وساد الإستلاب الثقافي وإغتراب الشعوب المستعمرة عن واقعها الثقافي واللغوي والحضاري. عملية الإستلاب والاغتراب مهدت للإستعمار الإستطاني وتحويل الشعوب من هوياتها الطبيعية الى الهوية الإستعمارية, الاصطناعية المزيفة وخلق واقع جديد مزيف وهجين, و يختفي فيه ما هو طبيعي وأصلي, تتم فيه إغتيال السمات الهوياتية الحضارية المحلية, لولادة قسرية لهوية ثقافية مبنية على الاوهام والأساطير.
الأنطمة الاستعمارية تدرك جيدا ديمومتها في المستعمرات مرتبطة بمحو ذاكرة الشعوب المستعمرة وثقافاتها ولغاتها, وهذا بالضبط ما فعله الحجازيون في مستعمراتهم, آبادوا الشعوب وآبادوا ذاكرتها وثقافاتها ولغاتها, و من بين ضحاياه الأمة الامازيغة في بلادها تامازغا, التي عانت منذ الغزو العربي من كل أشكال التطهير والتمييز العرقيين و مازالت تعاني منهما.
من بين الخصائص المهمة في حفظ الهوية عدا الارض هما اللغة و الثقافة. اللغة هي رمزية الكائن الأمة عن وجودها الحضاري المستقل وإبداعها اللساني, و لهذا حاول الاستعمار العربي محو اللغة الامازيغية و محو تاريخها, وبفشله حاول ربطها بلغته و تاريخه المفترضين ولم يبلغ المراد, ففرض عليها الحصار و التهميش و الاقصاء حتى ادخالها في حالة النسيان. رغم كل المؤامرات والفتن لم يستطيع الاستعمار الاستطاني العروبي إماتة اللغة الامازيغية فهي ما زالت تقاوم كل مكائدة دعاة التعريب و التبعية الثقافية واللغوية للإستعمار العروبي بذريعة التصورات الدينية الوهمية (لغة الله), المكرسة لإنسلاخ الأمازيغ عن واقعهم و تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم, وتعميق الإنحطاط الفكري وتكريس ثقافة التخلف والإستسلام للأساطير والأوهام. و إماتة اللغة الامازيغية من إماتة الامة الامازيغية, فواقع التعريب شاهد على الإبادة الهوياتية بسبب الاستلاب اللغوي.

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي 40765

ما نالته اللغة الامازيغية, لم يكن في معزل عن رمزية الإنتماء الثقافي مثل ما أصاب أسماء المدن من إستبدالها من الاسماء الامازيغية ذي الدلالة المعرفية واللغوية مثل تطاوين (العينين) التي أستبدلت الى تطوان بدون معنى أو إشاون ( قرون) أستبدل الى شفشاون بدون معنى. المصيبة الكبرى ما حل بالاسماء الشخصية للأمازيغ الدالة عن الانتماء الهوياتي الامازيغي,التي أستبدلت بأسماء أهل الحجاز بدعوى إنتماء الاسماء الى العقيدة الإسلامية والامازيغ مسلمون عليهم حمل الاسماء الاسلامية المعربة, هذا التبرير زائف لكون عمر أو عثمان أو غيرهما إنتميا الى عبادة اللات والعزة ومناف وغيرها من الأصنام. الحقيقة التي يعرفها الاستعمار الاستطاني, أن الاسم هو رمز الإنتماء الهوياتي, فحامل الاسم العربي يدل عن الانتماء الهوياتي العربي وليس الاسلامي (الديني), أولا الاسم يسهل عملية التغيير الهوياتي. وثانيا هذا الاسم في الفكر الأجنبي يدل عن الهوية العربية وليس على هوية غير العربي. الاسم العربي واللغة العربية يلعبان نفس الدور المشوه والزائف, مثلا الكرد وايمازيغن الحاملين للأسماء العربية, أينما حلوا في العالم يحسبون عن العرب والعروبة, وحتى الإعلام العربي لا تسمع منه إلا اللاعب العربي والمفكر العربي والطبيب العربي والعالم العربي, والحصان العربي والدجاجة العربية والفئر العربي والعالم العربي ( ربما هذا راجع الى إنفصام الشخصية فهو غالبا ما ينتج هلوسات الأنا المتضخمة), وهو نفس الشأن مع اللغة العربية التي دونت بها حضارات شعوب الأوطان المحتلة (الاندلس نموذجا), فالشاهد للكتابة العربية يعتقد أن هذه الحضارات ملك للعرب( الأوروبيون وغيرهم لم يدركوا حقيقة الأسماء واللغة), رغم أن العرب الحقيقيون ليس لهم في هذه الحضارات لا ناقة ولا جمل. كل الشعوب الخاضعة للسلطة الكولونيالية العروبية رغما على آنفها على حضاراتها الهوية الكولونيالية, الاغتراب الحضاري.

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي 40766

منع الاسماء الامازيغية سببه الحقيقي يكمن في رمزية الانتماء للهوية الامازيغية في مجالها الجغرافي, الإحتلال الاستطاني العربي كان يدرك أن عنصر الانتماء سيطيح مع الزمن بالعروبة المزيفة وبالتالي الإطاحة بالاحتلال الاستطاني من ذاته, من دون التدخل الخارجي, بعملية بسيطة تتم تلقائيا بإستعاب عمر الفرد في ماسين الجمعي. قد فطن الفكر الاستعماري الاستطاني للمعادلة المنطقية, وعمل بخبث لقلب المعادلة المنطقية والطبيعية بالاستعانة بالعنصر الايديولوجي الاسلام, لرفع اللغة والإسم العروبيين الى مقام القدسية, هذه العملية الدعائية المزيفة هدفت الى ترسيخ قسريا فكرة العروبة في أذهان الامازيغ في عملية الإغتراب الذاتي الإختياري للإسم المقدس ليتحول في لحظة تاريخية الى العنف المقدس بمنع الاسماء الامازيغية الضاربة في عمق تربة تامازغا بقوانين إستعمارية عنصرية بما سمي بلائحة الاسامي المسموحة. على الامازيغ في تمازغا و في دياسبورا تفرض لائحة الاسماء المقبولة للتسمية وهي أسماء عربية لا تاريخية لها في بلاد الامازيغ, اسماء العبودية التي شوهت تاريخية الانتماء الهوياتي الامازيغي. حولت العروبة الاستعمارية الأمة الامازيغية الحرة الطبيعية الى أمة اصطناعية, أداة للتجارب قيم العبودية من الأسماء اللقيطة الى الصلاة على الأوثان المقدسة.
أيها الامازيغي الحر أنفض عن كيانك غبار زمن العبودية, إرمي بالأسماء العبودية في سلة المهملات, وهاجر المقدسات الوهمية الزائفة, فهي أداة عبوديتك وإذلالك وإذلال هويتك الطبيعية, فما كان ربا يمجد عرقا ولغة وإسما إلا وكان زائفا, والزائف مصيره مزبلة التاريخ ولا يبقى إلا الأصلي والطبيعي, فحافظ أيها الامازيغي الحر على أصلك وتاريخك وإسم أجدادك العظام, وإرفض أسماء العبودية التي ألصقت بكيانك الحر, فلا لعلي ولا لمحمد ولا لجعفر القدسية فهي فقط إهانة لإنسانيتك ولا علاقة لها بهويتك الثقافية, فما أجمل أسماء الأحرار من ماسين و أكسل وسيفاو وغيرهم من الاسماء المتربطة بكينونتك الهوياتية, الاسماء الصافية الممتزجة برائحة جذور بلاد ايمازيغن.

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي 40767

كوسلا ابشن
استراتيجية الأنظمة الاستعمارية لنهب خيرات الشعوب بدون رد فعل مقاوم, إعتمد على أداة قاهرة واللاإنسانية لتنفيذ هذه أهدافها الآنية والمستقبلية وهي فرض الثقافة و اللغة الاستعماريتين على الشعوب المستعمرة لتغيير هوياتها الثقافية واللغوية, و هذا الفعل الخبيث اللاإنساني تمارسه كل الانظمة الاستعمارية الاستطانية لديمومة الوجود والنهب والاستغلال, رغم وجود بعض الفوارق فيما بين النسبي والمطلق في عملية الاستلاب والاغتراب.
الموقع الإستراتيجي لبلاد الأمازيغ (تامازغا) جعلها عرضة للغزوات البربرية للاستعمار الإستطاني, أخطرها الاستعمار العربي (الاعرابي) لما تميز به من بطش وحشي و تخلف سوسيو-إقتصادي و ثقافي و ما مارسه من إستلاب ثقافي ولغوي استعماريين, لسلخ الانسان الامازيغي عن واقعه الملموس وعن تاريخيه وثقافته ولغته و حضارته.
يقول ابن خلدون:" أن العرب إذا تغلبوا على أوطان أسرع إليها الخراب والسبب في ذلك أنهم أمة وحشية بإستحكام عوائد التوحش... فطبيعتهم آنتهاب ما في أيدي الناس وأن رزقهم في ظلال رماحهم... " , إنطلاق العرب من أرض الحجاز العاقرة للبحث عن الاراضي الزراعية حاملين معهم ميراثهم الثقافي واللغوي المتخلف. بإستعمار العرب لأوطان الشعوب المحتلة, هيمنة ثقافة الإنحطاط والتخلف وساد الإستلاب الثقافي وإغتراب الشعوب المستعمرة عن واقعها الثقافي واللغوي والحضاري. عملية الإستلاب والاغتراب مهدت للإستعمار الإستطاني وتحويل الشعوب من هوياتها الطبيعية الى الهوية الإستعمارية, الاصطناعية المزيفة وخلق واقع جديد مزيف وهجين, و يختفي فيه ما هو طبيعي وأصلي, تتم فيه إغتيال السمات الهوياتية الحضارية المحلية, لولادة قسرية لهوية ثقافية مبنية على الاوهام والأساطير.
الأنطمة الاستعمارية تدرك جيدا ديمومتها في المستعمرات مرتبطة بمحو ذاكرة الشعوب المستعمرة وثقافاتها ولغاتها, وهذا بالضبط ما فعله الحجازيون في مستعمراتهم, آبادوا الشعوب وآبادوا ذاكرتها وثقافاتها ولغاتها, و من بين ضحاياه الأمة الامازيغة في بلادها تامازغا, التي عانت منذ الغزو العربي من كل أشكال التطهير والتمييز العرقيين و مازالت تعاني منهما.
من بين الخصائص المهمة في حفظ الهوية عدا الارض هما اللغة و الثقافة. اللغة هي رمزية الكائن الأمة عن وجودها الحضاري المستقل وإبداعها اللساني, و لهذا حاول الاستعمار العربي محو اللغة الامازيغية و محو تاريخها, وبفشله حاول ربطها بلغته و تاريخه المفترضين ولم يبلغ المراد, ففرض عليها الحصار و التهميش و الاقصاء حتى ادخالها في حالة النسيان. رغم كل المؤامرات والفتن لم يستطيع الاستعمار الاستطاني العروبي إماتة اللغة الامازيغية فهي ما زالت تقاوم كل مكائدة دعاة التعريب و التبعية الثقافية واللغوية للإستعمار العروبي بذريعة التصورات الدينية الوهمية (لغة الله), المكرسة لإنسلاخ الأمازيغ عن واقعهم و تاريخهم وثقافتهم وحضارتهم, وتعميق الإنحطاط الفكري وتكريس ثقافة التخلف والإستسلام للأساطير والأوهام. و إماتة اللغة الامازيغية من إماتة الامة الامازيغية, فواقع التعريب شاهد على الإبادة الهوياتية بسبب الاستلاب اللغوي.

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي 40768

ما نالته اللغة الامازيغية, لم يكن في معزل عن رمزية الإنتماء الثقافي مثل ما أصاب أسماء المدن من إستبدالها من الاسماء الامازيغية ذي الدلالة المعرفية واللغوية مثل تطاوين (العينين) التي أستبدلت الى تطوان بدون معنى أو إشاون ( قرون) أستبدل الى شفشاون بدون معنى. المصيبة الكبرى ما حل بالاسماء الشخصية للأمازيغ الدالة عن الانتماء الهوياتي الامازيغي,التي أستبدلت بأسماء أهل الحجاز بدعوى إنتماء الاسماء الى العقيدة الإسلامية والامازيغ مسلمون عليهم حمل الاسماء الاسلامية المعربة, هذا التبرير زائف لكون عمر أو عثمان أو غيرهما إنتميا الى عبادة اللات والعزة ومناف وغيرها من الأصنام. الحقيقة التي يعرفها الاستعمار الاستطاني, أن الاسم هو رمز الإنتماء الهوياتي, فحامل الاسم العربي يدل عن الانتماء الهوياتي العربي وليس الاسلامي (الديني), أولا الاسم يسهل عملية التغيير الهوياتي. وثانيا هذا الاسم في الفكر الأجنبي يدل عن الهوية العربية وليس على هوية غير العربي. الاسم العربي واللغة العربية يلعبان نفس الدور المشوه والزائف, مثلا الكرد وايمازيغن الحاملين للأسماء العربية, أينما حلوا في العالم يحسبون عن العرب والعروبة, وحتى الإعلام العربي لا تسمع منه إلا اللاعب العربي والمفكر العربي والطبيب العربي والعالم العربي, والحصان العربي والدجاجة العربية والفئر العربي والعالم العربي ( ربما هذا راجع الى إنفصام الشخصية فهو غالبا ما ينتج هلوسات الأنا المتضخمة), وهو نفس الشأن مع اللغة العربية التي دونت بها حضارات شعوب الأوطان المحتلة (الاندلس نموذجا), فالشاهد للكتابة العربية يعتقد أن هذه الحضارات ملك للعرب( الأوروبيون وغيرهم لم يدركوا حقيقة الأسماء واللغة), رغم أن العرب الحقيقيون ليس لهم في هذه الحضارات لا ناقة ولا جمل. كل الشعوب الخاضعة للسلطة الكولونيالية العروبية رغما على آنفها على حضاراتها الهوية الكولونيالية, الاغتراب الحضاري.

يا أحرار تامازغا إقذفوا بالأسماء العبودية الى مزبلة الزمن الماضوي Sans_267

منع الاسماء الامازيغية سببه الحقيقي يكمن في رمزية الانتماء للهوية الامازيغية في مجالها الجغرافي, الإحتلال الاستطاني العربي كان يدرك أن عنصر الانتماء سيطيح مع الزمن بالعروبة المزيفة وبالتالي الإطاحة بالاحتلال الاستطاني من ذاته, من دون التدخل الخارجي, بعملية بسيطة تتم تلقائيا بإستعاب عمر الفرد في ماسين الجمعي. قد فطن الفكر الاستعماري الاستطاني للمعادلة المنطقية, وعمل بخبث لقلب المعادلة المنطقية والطبيعية بالاستعانة بالعنصر الايديولوجي الاسلام, لرفع اللغة والإسم العروبيين الى مقام القدسية, هذه العملية الدعائية المزيفة هدفت الى ترسيخ قسريا فكرة العروبة في أذهان الامازيغ في عملية الإغتراب الذاتي الإختياري للإسم المقدس ليتحول في لحظة تاريخية الى العنف المقدس بمنع الاسماء الامازيغية الضاربة في عمق تربة تامازغا بقوانين إستعمارية عنصرية بما سمي بلائحة الاسامي المسموحة. على الامازيغ في تمازغا و في دياسبورا تفرض لائحة الاسماء المقبولة للتسمية وهي أسماء عربية لا تاريخية لها في بلاد الامازيغ, اسماء العبودية التي شوهت تاريخية الانتماء الهوياتي الامازيغي. حولت العروبة الاستعمارية الأمة الامازيغية الحرة الطبيعية الى أمة اصطناعية, أداة للتجارب قيم العبودية من الأسماء اللقيطة الى الصلاة على الأوثان المقدسة.
أيها الامازيغي الحر أنفض عن كيانك غبار زمن العبودية, إرمي بالأسماء العبودية في سلة المهملات, وهاجر المقدسات الوهمية الزائفة, فهي أداة عبوديتك وإذلالك وإذلال هويتك الطبيعية, فما كان ربا يمجد عرقا ولغة وإسما إلا وكان زائفا, والزائف مصيره مزبلة التاريخ ولا يبقى إلا الأصلي والطبيعي, فحافظ أيها الامازيغي الحر على أصلك وتاريخك وإسم أجدادك العظام, وإرفض أسماء العبودية التي ألصقت بكيانك الحر, فلا لعلي ولا لمحمد ولا لجعفر القدسية فهي فقط إهانة لإنسانيتك ولا علاقة لها بهويتك الثقافية, فما أجمل أسماء الأحرار من ماسين و أكسل وسيفاو وغيرهم من الاسماء المتربطة بكينونتك الهوياتية, الاسماء الصافية الممتزجة برائحة جذور بلاد ايمازيغن.



#كوسلا_ابشن (هاشتاغ)




https://www.ahewar.org/debat/show.art.asp?aid=709741