الكشف عن أفضل صورة التقطت لـ”جسم طائر” تم إخفاؤها لخمسين عامًا!
العثور على أفضل صورة لجسم طائر يُحلِّق فوق الأرض رغم أن عمرها 50 عامًا، والتُقطت على ارتفاع شديد يصل إلى 3000 متر فوق أدغال كوستاريكا، إلا أن الكشف عنها تم اعتباره أفضل صورة على الإطلاق لجسم غامض يُحلِّق فوق الأرض، إنها صورة المصوِّر الجوي سيرجيو لوايزا التي نالت الكثير من الاهتمام بين العلماء والمهتمين بنظرية الكائنات الفضائية على سطح الأرض.
فقد استخدم لوايزا كاميرا لصنع الخرائط الجغرافية تزن نحو 45 كجم أثناء إجراء مسح لأراضي كوستاريكا وهذا تمهيدًا لإنشاء مشروع توليد الطاقة الكهرومائية في هذا الوقت بالقرب من بركان أرينال.
بيَّنت المصادر أن المصوِّر التقط عدة لقطات عالية الدقة بالأبيض والأسود تظهر فيها بحيرة كوت والغابات المطيرة المحيطة بها، وفي إحدى الصور التي بلغ عددها 300 يظهر الجسم الفضائي مرة واحدة فقط مع استمرار لوايزا في التقاط صورة كل 20 ثانية.
ويبدو هذا الجسم الفضائي نموذجيًا للغاية كما تراه في الأفلام والتليفزيون التي تتناول أخبار وقصص الفضائيين، ولكن يبدو أنه مع انتشار نظريات الصدفة أو تزوير الصور تم تجاهل هذه اللقطة لسنوات طويلة حتى عام 2021.
ففي هذا العام وتحديدًا في أبريل أشار المراسل ليزلي كين من صحيفة نيويوركر إلى وجود جسم غامض وجاء مقاله بعنوان "كيف بدأ البنتاغون في أخذ الأجسام الطائرة على محمل الجد؟ لتعيد الصور القديمة إلى الواجهة من جديد.
وكانت الصورة المذكورة في ملكية شخص يُدعى استيبين كارازان وقد ورثها من جده الذي حصل عليها في السبعينات من معهد ناشيونال جيوغرافيك.
ومع انتشار الأقاويل عن حقيقة الأجسام الفضائية ودحض نظريات التزييف إلى حد كبير خصوصًا مع تطور تقنيات الكشف عن الصور، فإن كارازان أرسل الصورة إلى مخترب في كانساس لإنتاج نسخة عالية الدقة باستخدام ماسحة ضوئية.
ويؤكد الباحث الكوستاريكي أوسكار سييرا أن الصورة أصلية وصحيحة تمامًا وتعتبر واحدة من أكثر التأكيدات العلمية على أن الأجسام الطائرة المجهولة على سطح الأرض حقيقية تمامًا وأن ليس للأمر علاقة بنظريات المؤامرة، ولكن لا يزال الأمر غامضًا تمامًا ويحتاج إلى الكثير من البحث لتفسيره.
https://www.arageek.com/news/researchers-release-high-quality-best-ever-photo-of-a-ufo-flying-above-earth?fbclid=IwAR07IDP7kpsxWNR7MXDEFyG3EUMWLOPiOUrMXn0b7btWdggrvHb4uaBCPAc
فقد استخدم لوايزا كاميرا لصنع الخرائط الجغرافية تزن نحو 45 كجم أثناء إجراء مسح لأراضي كوستاريكا وهذا تمهيدًا لإنشاء مشروع توليد الطاقة الكهرومائية في هذا الوقت بالقرب من بركان أرينال.
بيَّنت المصادر أن المصوِّر التقط عدة لقطات عالية الدقة بالأبيض والأسود تظهر فيها بحيرة كوت والغابات المطيرة المحيطة بها، وفي إحدى الصور التي بلغ عددها 300 يظهر الجسم الفضائي مرة واحدة فقط مع استمرار لوايزا في التقاط صورة كل 20 ثانية.
ففي هذا العام وتحديدًا في أبريل أشار المراسل ليزلي كين من صحيفة نيويوركر إلى وجود جسم غامض وجاء مقاله بعنوان "كيف بدأ البنتاغون في أخذ الأجسام الطائرة على محمل الجد؟ لتعيد الصور القديمة إلى الواجهة من جديد.
وكانت الصورة المذكورة في ملكية شخص يُدعى استيبين كارازان وقد ورثها من جده الذي حصل عليها في السبعينات من معهد ناشيونال جيوغرافيك.
ومع انتشار الأقاويل عن حقيقة الأجسام الفضائية ودحض نظريات التزييف إلى حد كبير خصوصًا مع تطور تقنيات الكشف عن الصور، فإن كارازان أرسل الصورة إلى مخترب في كانساس لإنتاج نسخة عالية الدقة باستخدام ماسحة ضوئية.
ويؤكد الباحث الكوستاريكي أوسكار سييرا أن الصورة أصلية وصحيحة تمامًا وتعتبر واحدة من أكثر التأكيدات العلمية على أن الأجسام الطائرة المجهولة على سطح الأرض حقيقية تمامًا وأن ليس للأمر علاقة بنظريات المؤامرة، ولكن لا يزال الأمر غامضًا تمامًا ويحتاج إلى الكثير من البحث لتفسيره.
https://www.arageek.com/news/researchers-release-high-quality-best-ever-photo-of-a-ufo-flying-above-earth?fbclid=IwAR07IDP7kpsxWNR7MXDEFyG3EUMWLOPiOUrMXn0b7btWdggrvHb4uaBCPAc