الوجود العربي في شمال افريقيا خاصتا بمغربنا الكبير لا وجود له
عندما نقول الغزات الاوائل فقد حاربوهم الامازيغ وافنوهم بالكامل عندما حاولوا التجبر عليهم
في 3معارك اولها معركة الاشراف في تلمسان والمعركة الثانية في وجدة والثالثة في الشلف
والرابعة كانت في الاوراس عندما امدوهم الامويين بجيوشهم الاموية الجرارة لكن انتهى الوجود الاموي وكانوا اجدادنا سبب في سقوط الدولة الاموية لان اغلب جيوشهم قتلوا في شمال افريقيا واستغل العباسيين هذا الثغرة فواصلوا إبادتهم في كامل المشرق وافنوهم بالكامل حتى انهم اخرجوا رفات امراء بني امية من مقابرهم ويجلدوهم بشكل نازي
اما قباىيل القرامطة من بني سليم وهلال اولا فهم مرتزقة من عدة جنسيات انذاك في شبه الجزيرة العربية صعاليك وكانت هوياتهم النهب والسلب وخطف الحجيج وقتلهم في الحرم المكي واخذوا الحجر الاسود من الكعبة وكان العباسيون يحاربونهم من جهة والفاطميين من جهة اخرى والكل يعلم ان الخلافة الفاطمية خلافة امازيغية كتامية هوارية صنهاجية زناتية وسيطرو على مصر والشام والحجاز حتى حدود اليمن
سبب دخولهم الى شمال افريقيا هو كما اشار الاستاذ احمد عصيد لما انقلب الصنهاجيون في تونس من التشيع الى التسنن فخلعوا طاعة الفاطميين فاستنجد الفاطميون بهؤلاء الصعاليك المرتزقة بحيلتهم الماكرة ضرب عصفورين بحجر واحد
فحدث ماحدث حتى وصلوا الى حدود الجزائر فأتتهم جيوش امبراطورية الموحدين الزناتية من الاندلس فحدثت بينهم معركة في قجال سطيف اليوم الاول و ثم اليوم الثاني فاليوم الثالث فكانت نهايتهم فهرب منهم البعض وقام الموحدون بسبي كل نسائهم واولادهم والاستيلاء على مواشيهم وكل مايملكون فرجع الهاربون اليهم مستسلمين وسلموا لهم أسلحتهم لاجل نسائهم واولادهم هنا الذي غاب عن الاستاذ احمد عصيد فغالبية هؤلاء المرتزقة اخذوهم للاندلس كمرتزقة لهم لمحاربة القشتاليين ومنهم من تركوهم في المغرب ومنهم من ارجعوهم لمصر ومنهم من بعثوهم في جيش عبد المومن الغوثي الى القدس
يعني اصلا لا يوجدون في الجزائرباستثناء اقلية مجهرية وهي قد انصهرت في المجتمع الامازيغي وتمزغوا
واليوم العلم الجيني اثبت ذالك
اما قضية التعريب فهي حديثة جدا لا تتعدي قرنين من صنع فرنسا واكملها النظام البعثي بعد الاستقلال باتيان بجهلة ودواعش المشرق ومصر لتخريب مدارسنا والنتيجة امامكم
في 3معارك اولها معركة الاشراف في تلمسان والمعركة الثانية في وجدة والثالثة في الشلف
والرابعة كانت في الاوراس عندما امدوهم الامويين بجيوشهم الاموية الجرارة لكن انتهى الوجود الاموي وكانوا اجدادنا سبب في سقوط الدولة الاموية لان اغلب جيوشهم قتلوا في شمال افريقيا واستغل العباسيين هذا الثغرة فواصلوا إبادتهم في كامل المشرق وافنوهم بالكامل حتى انهم اخرجوا رفات امراء بني امية من مقابرهم ويجلدوهم بشكل نازي
اما قباىيل القرامطة من بني سليم وهلال اولا فهم مرتزقة من عدة جنسيات انذاك في شبه الجزيرة العربية صعاليك وكانت هوياتهم النهب والسلب وخطف الحجيج وقتلهم في الحرم المكي واخذوا الحجر الاسود من الكعبة وكان العباسيون يحاربونهم من جهة والفاطميين من جهة اخرى والكل يعلم ان الخلافة الفاطمية خلافة امازيغية كتامية هوارية صنهاجية زناتية وسيطرو على مصر والشام والحجاز حتى حدود اليمن
سبب دخولهم الى شمال افريقيا هو كما اشار الاستاذ احمد عصيد لما انقلب الصنهاجيون في تونس من التشيع الى التسنن فخلعوا طاعة الفاطميين فاستنجد الفاطميون بهؤلاء الصعاليك المرتزقة بحيلتهم الماكرة ضرب عصفورين بحجر واحد
فحدث ماحدث حتى وصلوا الى حدود الجزائر فأتتهم جيوش امبراطورية الموحدين الزناتية من الاندلس فحدثت بينهم معركة في قجال سطيف اليوم الاول و ثم اليوم الثاني فاليوم الثالث فكانت نهايتهم فهرب منهم البعض وقام الموحدون بسبي كل نسائهم واولادهم والاستيلاء على مواشيهم وكل مايملكون فرجع الهاربون اليهم مستسلمين وسلموا لهم أسلحتهم لاجل نسائهم واولادهم هنا الذي غاب عن الاستاذ احمد عصيد فغالبية هؤلاء المرتزقة اخذوهم للاندلس كمرتزقة لهم لمحاربة القشتاليين ومنهم من تركوهم في المغرب ومنهم من ارجعوهم لمصر ومنهم من بعثوهم في جيش عبد المومن الغوثي الى القدس
يعني اصلا لا يوجدون في الجزائرباستثناء اقلية مجهرية وهي قد انصهرت في المجتمع الامازيغي وتمزغوا
واليوم العلم الجيني اثبت ذالك
اما قضية التعريب فهي حديثة جدا لا تتعدي قرنين من صنع فرنسا واكملها النظام البعثي بعد الاستقلال باتيان بجهلة ودواعش المشرق ومصر لتخريب مدارسنا والنتيجة امامكم
