منتدى امازيغ ثقافة و حضارة
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.

منتدى امازيغ ثقافة و حضارةدخول

هذا المنتدى مخصص للانتماء الحضاري و الثقافي الامازيغي عبر التاريخ.


descriptionالتلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل Emptyالتلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل

more_horiz


التلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل
قالت وكالة ناسا الأمريكية لأبحاث الفضاء إن التلسكوب الفضائي الأقوى في العالم جيمس ويب أرسل صورة جديدة لإحدى المجرات الشهيرة والتي تبعد عن الأرض بنحو 500 سنة ضوئية. فما خلفيات الصورة؟
التلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل 1324
التقطت كاميرا التلسكوب الدقيقة هذه الصورة للمجرة التي تشكلت نتيجة تصادم عالي السرعة حدث قبل حوالي 400 مليون سنة.
ذكرت وكالة الطيران والفضاء الأمريكية (ناسا) أن التلسكوب الفضائي جيمس ويب أرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل (عجلة العربة) ، التي تبعد نحو 500 سنة ضوئية عن الأرض.
وتتكون المجرة من حلقتين، وهما حلقة داخلية مضيئة تحتوي على كمية هائلة من الغبار الساخن وحلقة ملونة محيطة بها . وقالت ناسا إن هذه الصورة تظهر أن المجرة في مرحلة انتقالية للغاية وسوف تواصل التحول.
وقال البيان إن تلسكوبات أخرى، بما في ذلك التلسكوب هابل الفضائي، قامت في السابق برصد مجرة كارت ويل. وأضاف البيان: "ولكن الغموض يكتنف المجرة المثيرة، ربما بسبب كمية الغبار الذي يحجب عملية الرصد. ويكشف التلسكوب ويب، بقدرته على رصد ضوء الأشعة تحت الحمراء، الآن أشياء جديدة عن طبيعة مجرة كارت ويل".
التلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل 261
وتأتي الصورة الأحدث بعد مرور نحو أسبوعين على إرسال التلسكوب الصورة الأعمق والأوضح للاشعة تحت الحمراء عن الكون البعيد حتى الآن.
والتلسكوب جيمس ويب هو التلسكوب الأقوى في العالم وقامت بتصنيعه على نحو مشترك وكالات فضاء في أوروبا والولايات المتحدة وكندا.
كان قد تم إطلاق التلسكوب في 25كانون الأول/ديسمبرالماضي على متن الصاروخ ماريان من قاعدة كورو لإطلاق المركبات الفضائية التابعة لوكالة الفضاء الأوروبية
واستغرق تطوير التلسكوب ويب نحو 30عاماً وتكلف نحو عشرة مليارات دولار، وهذا التلسكوب هو خليفة التلسكوب هابل المستخدم منذ أكثر من ثلاثين عاماً.




https://www.dw.com/ar/%D8%A7%D9%84%D8%AA%D9%84%D8%B3%D9%83%D9%88%D8%A8-%D8%AC%D9%8A%D9%85%D8%B3-%D9%88%D9%8A%D8%A8-%D9%8A%D8%B1%D8%B3%D9%84-%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-%D8%AC%D8%AF%D9%8A%D8%AF%D8%A9-%D8%B9%D9%86-%D9%85%D8%AC%D8%B1%D8%A9-%D9%83%D8%A7%D8%B1%D8%AA-%D9%88%D9%8A%D9%84/a-62700890?fbclid=IwAR0AXbtCrRzuCqZQI85XTSQShnbY-Nys8Eap4hMA4ciUhJVIoG5bLME4urU






descriptionالتلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل Emptyيلقي الضوء على أصول هذا الكائن.. اكتشاف تمساح عمره أكثر من 6 ملايين عام

more_horiz


يلقي الضوء على أصول هذا الكائن.. اكتشاف تمساح عمره أكثر من 6 ملايين عام
التلسكوب جيمس ويب يرسل صورة جديدة عن مجرة كارت ويل 1325
اكتشف فريق من الباحثين في جامعة كايتانو هيريديا، بالشراكة مع زملاء من الولايات المتحدة وفرنسا، حفرية تمساح يعود إلى عصور ما قبل التاريخ في بيرو.
وفي ورقتهم المنشورة في Proceedings of the Royal Society B، تصف المجموعة اكتشافها، وما تعلموه عن الحفرية وما أظهرته حول تطور التماسيح البحرية.
وعلى الرغم من وجود نوعين من التماسيح الحديثة التي تعيش في المحيط، إلا أنها في الغالب كائنات تعيش في المياه العذبة.
وهذه الميزة، وفقا للباحثين، تجعل من الصعب فهم تطور التماسيح التي كانت تعيش في الغالب في البحر في الماضي.
وأيضا، أشارت الأبحاث السابقة إلى أن التماسيح كانت تعيش في الأجزاء الجنوبية الشرقية من المحيط الهادئ منذ ما يقارب 14 مليون سنة.
وفي هذه الدراسة الجديدة، كان الباحثون يبحثون عن أدلة على وجود تماسيح مبكرة في الأجزاء الغربية من أمريكا الجنوبية، وعلى وجه التحديد، في بيرو. وكجزء من هذا الجهد، اكتشفوا بقايا جزئية لتمساح قديم.
وعثر على أحفورة التمساح (جمجمة وفك) في حوض شرق بيسكو (في صحراء ساكاكو) في بيرو عام 2020.
ومنذ ذلك الوقت، كان الباحثون يدرسون سماتها وخصائصها ويسعون للعثور على مكانها في التاريخ التطوري للتماسيح.
وأظهر اختبارهم أن الحفرية تعود إلى ما يقارب 7 ملايين سنة. وأطلقوا عليه اسم Sacacosuchus cordovai، وخلصوا إلى أنه عندما كان الكائن على قيد الحياة، ربما من الممكن أن يبلغ طوله أربعة أمتار تقريبا.
ويخضع موقع ساكاكو للدراسة لعدة سنوات. فقد أظهرت الاكتشافات الأحفورية السابقة أنه منذ ملايين السنين، كانت المنطقة بأكملها تحت سطح البحر.
ويشير العثور على أحفورة التمساح في المنطقة إلى أنه كان مخلوقا من المياه المالحة، وهو اكتشاف يساعد في تتبع تطور التماسيح في أمريكا الجنوبية.
ويقترح الباحثون أن التماسيح شقت طريقها إلى أمريكا الجنوبية عن طريق عبور المحيط الأطلسي. ومن هناك، ربما اتبع البعض الخط الساحلي للوصول إلى ما يعرف الآن باسم بيرو.
واقترحوا كذلك أن مثل هذه التماسيح البحرية كان من الممكن أن يكون لها وجوه نحيفة طويلة وأن هناك نوعين رئيسيين: أحدهما يعيش بشكل شبه حصري على الأسماك، والآخر يتبع نظاما غذائيا أكثر تنوعا.

المصدر: phys.org



https://shahbapress.net/archives/25019?fbclid=IwAR0b3C0x2ZzaDsMG1FOZ3FQmJB0Fo3Ckimf6pF1-Nf5QNckbiBCoN-IpU14






privacy_tip صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى