سؤال لي يسألوه ناس بزاف. علاش دزاير تعربت و اصبح أصحابها ناطقين بالعربية هل بسبب الهجرات الكثيفة هل انقرض الامازيغ و استبدلو لا هذا ولا ذاك بل لعدة أسباب اجتماعية.و سياسية قبلية ...
ومن أهم و أكبر اسباب تعرب الامازيغ في الجزائر و حتى في دول المجاورة
أولا ضعف قومية الأمازيغية منذ الاستعمار الروماني و فقدان كتابة و تشتت الامازيغية للهجات قبلية مع مرور الوقت اكثر اكثر
ثانيا اعجاب الامازيغ بنسب العرب كونه نسب انبياء و نسب سامي فأنكر كثير أصوله و جحد بها
ثالثا دخول الامازيغ في المغرب على خط الصراع القومي العربي في الاندلس بين القيسيين و اليمنيين الاستعانة بالامازيغ لقوتهم و كثرتهم و اوهمو صنهاجة أنها من حمير و اوهمو زناتة أنها من القيسيين ........
رابعا من أوائل من تعرب بعد المد الإسلامي كانو من موالي العرب منهم بعض بطون ورفجومة و لواتة
خامسا تأثير الهائل للغة العربية في مجتمعات المتمدنة لدى سلاطين الامازيغ خصوصا لأنها كانت لغة عالمية و لغة دين و علم ذلك الزمن
سادسا اختلاط بدو البتر ببعض بطون التغريبة ضد المعز و تعربهم
سابعا قدوم سلسلة من هجرات مستعربيين القوط و الامازيغ و العرب الأندلسيين خصوصا لنواحي المدن
ثامنا استفحال التصوف في عهد العثماني لتهرب من ضرائب الباهضة لدى عديد كنفدراليات القبلية و خلقها لشجرات نسب شريف أو قرشي زائفة وتعرب من داخلهم الحلف بالنسب و اللسان
رغم ذلك ظل تعريب لغاية نهاية العهد العثماني و بداية الاستعمار الفرنسي ظل تقريبا محصورا في المدن و قبائل الشريفة و قبائل مختلطة من احلاف مع بقايا البدو هلاليين ومن تأثر بهم من قبائل مجاورة لهم
تاسعا بعد الاستعمار اتسعت اكثر هوة الاجتماعية بين المستعربين و الامازيغ المحافظين رغم أنهم كانو الاغلبية حسب إحصاء القبلي 1842 قدر عدد ناطقين بالأمازيغية ب54% من اجماعي شعب الجزائري دون احتساب أهل صحراء من توارق و زناتة ...
واغلبيتهم أهل ارياف و مزارعون و اهل جبل و صحراء حيث أنهم ظهرو بثوب المتخلفين عكس أهل الحضر مستعربين فظلو ينسلخون عن لغتهم و عاداتهم و يقلدو أهل المدن و الحضر
و مع استفحال الاستعمار هاجر اغلب أهالي الريف و جبال للسهول و المدن و تعربو نهائيا حتى من بقي اندثرت لغتهم مع حملة تعريب بعد الاستقلال و حملة تهجير الثانية بسبب العشرية السوداء و ابادات في حق أهالي الأرياف ...
لهذا اليوم نجد اللغة الأمازيغية تقتصر على مناطق ذات انعزال طبيعي او مذهبي اي مناطق جبلية ، صحراوية أو اباضية مذهب . مثل منطقة قبائل شاوية توارق ميزاب ....
ومن أهم و أكبر اسباب تعرب الامازيغ في الجزائر و حتى في دول المجاورة
أولا ضعف قومية الأمازيغية منذ الاستعمار الروماني و فقدان كتابة و تشتت الامازيغية للهجات قبلية مع مرور الوقت اكثر اكثر
ثانيا اعجاب الامازيغ بنسب العرب كونه نسب انبياء و نسب سامي فأنكر كثير أصوله و جحد بها
ثالثا دخول الامازيغ في المغرب على خط الصراع القومي العربي في الاندلس بين القيسيين و اليمنيين الاستعانة بالامازيغ لقوتهم و كثرتهم و اوهمو صنهاجة أنها من حمير و اوهمو زناتة أنها من القيسيين ........
رابعا من أوائل من تعرب بعد المد الإسلامي كانو من موالي العرب منهم بعض بطون ورفجومة و لواتة
خامسا تأثير الهائل للغة العربية في مجتمعات المتمدنة لدى سلاطين الامازيغ خصوصا لأنها كانت لغة عالمية و لغة دين و علم ذلك الزمن
سادسا اختلاط بدو البتر ببعض بطون التغريبة ضد المعز و تعربهم
سابعا قدوم سلسلة من هجرات مستعربيين القوط و الامازيغ و العرب الأندلسيين خصوصا لنواحي المدن
ثامنا استفحال التصوف في عهد العثماني لتهرب من ضرائب الباهضة لدى عديد كنفدراليات القبلية و خلقها لشجرات نسب شريف أو قرشي زائفة وتعرب من داخلهم الحلف بالنسب و اللسان
رغم ذلك ظل تعريب لغاية نهاية العهد العثماني و بداية الاستعمار الفرنسي ظل تقريبا محصورا في المدن و قبائل الشريفة و قبائل مختلطة من احلاف مع بقايا البدو هلاليين ومن تأثر بهم من قبائل مجاورة لهم
تاسعا بعد الاستعمار اتسعت اكثر هوة الاجتماعية بين المستعربين و الامازيغ المحافظين رغم أنهم كانو الاغلبية حسب إحصاء القبلي 1842 قدر عدد ناطقين بالأمازيغية ب54% من اجماعي شعب الجزائري دون احتساب أهل صحراء من توارق و زناتة ...
واغلبيتهم أهل ارياف و مزارعون و اهل جبل و صحراء حيث أنهم ظهرو بثوب المتخلفين عكس أهل الحضر مستعربين فظلو ينسلخون عن لغتهم و عاداتهم و يقلدو أهل المدن و الحضر
و مع استفحال الاستعمار هاجر اغلب أهالي الريف و جبال للسهول و المدن و تعربو نهائيا حتى من بقي اندثرت لغتهم مع حملة تعريب بعد الاستقلال و حملة تهجير الثانية بسبب العشرية السوداء و ابادات في حق أهالي الأرياف ...
لهذا اليوم نجد اللغة الأمازيغية تقتصر على مناطق ذات انعزال طبيعي او مذهبي اي مناطق جبلية ، صحراوية أو اباضية مذهب . مثل منطقة قبائل شاوية توارق ميزاب ....
