قصص أمازيغية جميلة بالصوت والصورة مع الترجمة الكتابية
قصص أمازيغية جميلة بالصوت والصورة مع الترجمة الكتابية 1-395
إليك في ما يلي مجموعة من القصص والحكايات الأمازيغية الجميلة والمعبرة، وهي قصص من التراث الأمازيغي العريق من منطقة فجيج Figuig الناطقة بالأمازيغية شرق المغرب، حيث تزخر الثقافة الأمازيغية بالمطقة بمئات القصص التراثية الجميلة والقصائد الملحمية، وقد ضاع جلها للأسف الشديد.
القصة الأولى - الجزء الأول:

ومن أجل إنقاد ما يمكن إنقاذه تم القيام بهذه المبادرة لتوثيق ما يمكن توثيقه من المورث الثقافي الأمازيغي للمنطقة، وقد تم تسجيل وإعداده مجموعة من هذه القصص بصوت الشابة الرائعة رجاء مرزوقي، مع الترجمة العربية الكتابية أسفل الفيديو(sous titre) متابعة ممتعة: تانميرت
القصة الأولى - الجزء الثاني:

يزخر الأمازيغ بتراث ثقافي نفيس ومتنوع و مقوم أساسي لبناء المجتمعات وتطورها، على اعتبار أن التراث الثقافي يحوي كل ما ترثه الأجيال أبا عن جد من تاريخ وكتب وفنون وعادات وتقاليد وعمران وقيم..
القصة الثانية - الجزء الأول:

فهذا التراكم المعرفي الذي خلفه الأجداد يعد بمثابة الصَّرْحُ الذي يعيش عليه المجتمع الراهن، ومن خلاله تم تطوير المعارف والمهارات،
القصة الثانية - الجزء الثاني:

الأمازيغ ليْسُوا تُراثًا يُنبَشُ التُّراب بَحثًا عنه،
الأمازيغُ ليسُوا فقط منتُوجًا سياحِيًّا يتمُّ تسويقُه،
الأمازيغ ليسُوا سلعة تُدْخِلُ لِخزائن هذه الدّول العُملة الصّعبة،
الأمازيغ ليسُوا فقط لفظة (كانُوا)وَ(سكنُوا)،
الأمازيغ ليسُوا أفعالًا مُصرّفَة في الزّمن الماضي،
الأمازيغ هم ماضينا وحاضرنا ومستقبلنا،
الأمازيغ هم أجدادُنا ونحن وأبناؤنا وأحفادُنا ،
عجلةُ تاريخ الأمازيغيّة لم تتَوقّف وصفحَة تاريخنا لم تُطْوَى كي يمُرَّ البعض لصفحات أخرَى،راية الأمازيغ واحدة بِألوانها الثّلاث المعبّرة عن أمازيغ السّاحل والجبال والصّحراء وكلّ رايات العقائد والمذاهب والأديان واليمين واليسار لا يجبُ أن تعلُوَ فوق راية تمازغَا،


المصدر:مواقع ألكترونية