يمنيون يتخذون من الكهوف منازل لهم
أوضاع معيشية سيئة تعيشها ست أسر في محافظة تعز جنوب اليمن، إتخذت من الكهوف الجبلية ملجأ لها، بعد أن اضطر أفرادها إلى النزوح إليها هرباً من الحرب التي دمرت منازلهم.
أوضاع معيشية سيئة تعيشها ست أسر في محافظة تعز جنوب اليمن، إتخذت من الكهوف الجبلية ملجأ لها، بعد أن اضطر أفرادها إلى النزوح إليها هرباً من الحرب التي دمرت منازلهم.
النازحون اليمنيون هؤلاء، يعيشون في كهوف تفتقر لأدنى مقومات الحياة، فلا ماء ولا كهرباء، ولا أسرّة ينامون عليها، ناهيك عن أن حياتهم معرضة للخطر بسبب كثرة الحشرات السامة والثعابين والحيوانات المفترسة الموجودة في تلك المنطقة، وأيضاً الجو البارد هناك في هذا الوقت.
كاميرا "عيش الآن" رافقت هذه الأسر، وقضت ساعات معهم، لتنقل المعاناة التي يعيشها الكبار والأطفال، وأيضاً أحدث المنضمين إليهم غيداء فيصل وزوجها فائد سعيد، بعد زواجهما نهاية العام الماضي، واتخاذهما أحد الكهوف هناك مسكناً لهما.
غيداء وفائد رغم كل شيء الإ أن الابتسامة لم تفارق وجهيهما خلال التصوير، وكان واضحاً الإنسجام الكبير بينهما، وأملهما بمستقبل أفضل لهما وللعائلة التي سيشكلونها في المستقبل
هذه الأسر تحاول أن تقاوم كل هذه الصعاب من أجل البقاء، فهم يعتاشون من عملهم في الزراعة، أو تربية الأغنام، ويمضون معظم أوقاتهم بالبحث عن سبل كريمة للحياة بانتظار من يساعدهم، فرغم مناشدات الناشطين اليمنيين الإ أن أحداً لم يلتفت إليهم حتى اليوم..
أوضاع معيشية سيئة تعيشها ست أسر في محافظة تعز جنوب اليمن، إتخذت من الكهوف الجبلية ملجأ لها، بعد أن اضطر أفرادها إلى النزوح إليها هرباً من الحرب التي دمرت منازلهم.
أوضاع معيشية سيئة تعيشها ست أسر في محافظة تعز جنوب اليمن، إتخذت من الكهوف الجبلية ملجأ لها، بعد أن اضطر أفرادها إلى النزوح إليها هرباً من الحرب التي دمرت منازلهم.
النازحون اليمنيون هؤلاء، يعيشون في كهوف تفتقر لأدنى مقومات الحياة، فلا ماء ولا كهرباء، ولا أسرّة ينامون عليها، ناهيك عن أن حياتهم معرضة للخطر بسبب كثرة الحشرات السامة والثعابين والحيوانات المفترسة الموجودة في تلك المنطقة، وأيضاً الجو البارد هناك في هذا الوقت.
كاميرا "عيش الآن" رافقت هذه الأسر، وقضت ساعات معهم، لتنقل المعاناة التي يعيشها الكبار والأطفال، وأيضاً أحدث المنضمين إليهم غيداء فيصل وزوجها فائد سعيد، بعد زواجهما نهاية العام الماضي، واتخاذهما أحد الكهوف هناك مسكناً لهما.
غيداء وفائد رغم كل شيء الإ أن الابتسامة لم تفارق وجهيهما خلال التصوير، وكان واضحاً الإنسجام الكبير بينهما، وأملهما بمستقبل أفضل لهما وللعائلة التي سيشكلونها في المستقبل
هذه الأسر تحاول أن تقاوم كل هذه الصعاب من أجل البقاء، فهم يعتاشون من عملهم في الزراعة، أو تربية الأغنام، ويمضون معظم أوقاتهم بالبحث عن سبل كريمة للحياة بانتظار من يساعدهم، فرغم مناشدات الناشطين اليمنيين الإ أن أحداً لم يلتفت إليهم حتى اليوم..
https://www.akhbaralaan.net/aishalaan/2021/01/26/%d9%8a%d9%85%d9%86%d9%8a%d9%88%d9%86-%d9%8a%d8%aa%d8%ae%d8%b0%d9%88%d9%86-%d9%85%d9%86-%d8%a7%d9%84%d9%83%d9%87%d9%88%d9%81-%d9%85%d9%86%d8%a7%d8%b2%d9%84-%d9%84%d9%87%d9%85