الاتحاد المغربي للشغل يحتضن الفعاليات الأمازيغية ويدعو إلى تعميم تدريس الأمازيغية
أصدر المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل بلاغا ترحيبيا، بمناسبة التحاق الفعاليات الأمازيغية بالعمل النقابي المستقل.
وأكد البلاغ أن “احتضان الطاقات المناضلة الصادقة والعمل النقابي الوحدودي المستقل البعيد عن أي استغلال سياسي هو الكفيل بتحقيق مطالب الشغيلة التعليمية والحفاظ على حقوقها ومكتسباتها”.
وجدد المكتب التنفيذي، “مطالبته وزارة التربية الوطنية بالاستجابة لمطالب كل الفئات التعليمية، وخصوصا الذين فرض عليهم التعاقد”.
وأكد البلاغ “على ضرورة تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية وتحقيق العدالة اللغوية بين اللغتين رسميتين للبلاد”، مضيفا أنه “من الضروري جعل رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا ورسميا مؤدى عنه”.
وشدد ذات البلاغ على “ضرورة تعميم وتعليم اللغة الأمازيغية أفقيا وعموديا ليشمل كافة المتمدرسين بمختلف الأسلاك التعليمية، وتوفير الإمكانات والموارد البشرية اللازمة لتحقيق التعميم”.
وأبرز المصدر “ضرورة احداث مديرية مركزية تختص بتدريس الأمازيغية لغة وثقافة ضمن هيكلة وزارة التربية الوطنية”، مشددا على “ضرورة الزيادت في عدد المناصب المالية المخصصة لأستاذة اللغة الأمازيغية بكل الأسلاك”.
وأكد المكتب التنفيذي من خلال ذات البلاغ، “على ضرورة الرفع الكلي لأشكال الحيف والتضييق التي يتعرض لها أساتذة اللغة الأمازيغية بعدد من المديريات بداية كل موسم دراسي حيث يتم تكليفهم بتدريس اللغة العربية أو الفرنسية لسد خصاصهما”.
دنيا أزداد
أصدر المكتب التنفيذي للجامعة الوطنية للتعليم المنضوية تحت لواء الإتحاد المغربي للشغل بلاغا ترحيبيا، بمناسبة التحاق الفعاليات الأمازيغية بالعمل النقابي المستقل.
وأكد البلاغ أن “احتضان الطاقات المناضلة الصادقة والعمل النقابي الوحدودي المستقل البعيد عن أي استغلال سياسي هو الكفيل بتحقيق مطالب الشغيلة التعليمية والحفاظ على حقوقها ومكتسباتها”.
وجدد المكتب التنفيذي، “مطالبته وزارة التربية الوطنية بالاستجابة لمطالب كل الفئات التعليمية، وخصوصا الذين فرض عليهم التعاقد”.
وأكد البلاغ “على ضرورة تفعيل الطابع الرسمي للغة الأمازيغية وتحقيق العدالة اللغوية بين اللغتين رسميتين للبلاد”، مضيفا أنه “من الضروري جعل رأس السنة الأمازيغية عيدا وطنيا ورسميا مؤدى عنه”.
وشدد ذات البلاغ على “ضرورة تعميم وتعليم اللغة الأمازيغية أفقيا وعموديا ليشمل كافة المتمدرسين بمختلف الأسلاك التعليمية، وتوفير الإمكانات والموارد البشرية اللازمة لتحقيق التعميم”.
وأبرز المصدر “ضرورة احداث مديرية مركزية تختص بتدريس الأمازيغية لغة وثقافة ضمن هيكلة وزارة التربية الوطنية”، مشددا على “ضرورة الزيادت في عدد المناصب المالية المخصصة لأستاذة اللغة الأمازيغية بكل الأسلاك”.
وأكد المكتب التنفيذي من خلال ذات البلاغ، “على ضرورة الرفع الكلي لأشكال الحيف والتضييق التي يتعرض لها أساتذة اللغة الأمازيغية بعدد من المديريات بداية كل موسم دراسي حيث يتم تكليفهم بتدريس اللغة العربية أو الفرنسية لسد خصاصهما”.
دنيا أزداد