الكلمات ذات الأصل الأمازيغي في اللهجة العامية لشمال افريقيا المغرب , الجزائر , ليبيا , تونس , موريتانيا1 736


 
فلنتعرف على هذه الكلمات ذات الأصل الأمازيغي والتي قد لا ينتبه إليها الكثيرون:
بّا” bba و”بابا” baba (أبي)، وتصريفاتها في الدارجة: “بّاك” / “باباك”، “بّاه” / “باباه” …إلخ. وهما كلمتان أمازيغيتان موجودتان في كل لهجات اللغة الأمازيغية بإحدى الصيغتين وصيغ أخرى قريبة منهما. وتوجد لدى طوارق مالي وطوارق النيجر الكلمة الأمازيغية abba وتعني: الأب، أبي.
– “يمّا” yemma (أمي)، وهي كلمة أمازيغية. (وتصريفاتها في الدارجة: “يمّاك”، “يمّاه”، …إلخ).
– “حنّا” enna ومعناها: الجدة، جدتي. وهي كلمة أمازيغية مستخدمة هكذا في بعض لهجات اللغة الأمازيغية، والشكل الأصلي أو الأقدم لهذه الكلمة الأمازيغية هو anna وnana وnanna وinna ومازال مستخدما في عدة لهجات أمازيغية. كما أن كلمة inna تستخدم في بعض لهجات اللغة الأمازيغية المغربية بمعنى: الأم، أمي. وهناك كلمة أمازيغية أخرى هي taba تعني: الجدة. كما أن كلمة anna مستخدمة في أمازيغية طوارق مالي وطوارق النيجر وتعني: الأم، أمي. وتوجد لدى الطوارق العبارة الأمازيغية: anna en abba nin وتعني: أم أبي (أي: جدتي).
– “دادّا” (جدّي، أبو الأب)، وهي كلمة أمازيغية: dadda وتعني: جدّي. وتوجد في الأمازيغية أيضا كلمة baba amɣar التي تعني: جدّي، ومعناها الحرفي: أبي الكبير. وفي الأمازيغية القديمة في مخطوط “كتاب البربرية” نجد أن كلمة idaddayen تعني: الوالدان، الآباء والأمهات.
– “لالّا” lalla معناها في الدارجة: سيدتي، وهي كلمة أمازيغية بنفس المعنى. بالإضافة إلى ذلك فإن لها معان إضافية في بعض لهجات اللغة الأمازيغية ومنها: حماة الزوجة أو الأخت الكبيرة أو زوجة العم. وكلمة alallu الأمازيغية تعني: الكرامة. وalalli بالأمازيغية تعني: الكريم. وtilelli تعني: الحرية. ونلاحظ هنا ترابط مفاهيم “الكرامة” و”السيادة” و”الحرية” في اللغة الأمازيغية حيث تشترك في نفس الحقل الدلالي اللغوي. وlall تعني: السيدة. مثلا lall en taddart تعني: سيدة البيت. ومذكره: bab en taddart أي: سيد البيت، .
– “النوطا” (زوجة أخ الزوج)، من الأمازيغية tanot [ثانوضت] وtano [ثانوط]، والجمع: tinoin.
– “اللّوَس” ellwes أو “اللوس” ellus (أخو زوج المرأة)، من الأمازيغية alus أو alwes أو ařwe، .
– “اللّوسا” ellusa (أخت زوجة الرجل)، من الأمازيغية talust أو talwest أو tařwet، بنفس المعنى.
– “اليشّير” (الطفل، الفتى)، “ليشاشرا” (الأطفال، الفتيان)، من الأمازيغية icirr [إيشيرّ] ويعني: الطفل، وicirran [إيشيرّان] ويعني: الأطفال.
– “البژّ” elbeẓẓ (الأطفال، أطفال كثيرون)، من الأمازيغية ibiẓẓiwen (صغار الجراد، الأطفال).
– “ييه” yih، “واه” wah، “اه” ah، “إيه” ih، وهي كلها كلمات أمازيغية تعني “نعم، أجل”.
– “واخّا” (أوكي، موافق، حسنا، رَغْمَ أنَّ)، من الأمازيغية: waxxa [واخّا]، بنفس المعاني.
– “دغيا” deɣya، ومعناه: بسرعة. وهي كلمة مركبة من كلمتين أمازيغيتين وهما dɣi [دْغي] ومعناها: الآن، و a ومعناه: يا، فكأنك تقول بالأمازيغية: الآن يا …، والمقصود: بسرعة!. والكلمة deɣya مستخدمة حاليا في الأمازيغية أيضا. والكلمة dɣi [دْغي] في أمازيغية الأطلس تعني: الآن.
– “أهْيا!” أداة للنداء والتنبيه والاحتجاج، من الأمازيغية ahya بنفس المعنى.
– “واكواك!” تفيد في الدارجة معنى الاستغاثة والاستنكار. وهي كلمة أمازيغية: wakwak .
– “إيوا!” أداة تعبير عن الحث والتحريض والمشاكسة والاحتجاج والتذمر، حسب السياق، من الأمازيغية iwa وhiwa 
– “ياك” (أليس كذلك؟)، من الأمازيغية yak .
– “دْرُوك” أو “ضروگ” (الآن، قريبا)، من الأمازيغيةrog [ضروگ] وroɣ [ضروغ] (الآن، قريبا).
– “المزوار” (النقيب، القائد)، من الأمازيغية: amezwar (الأول، السابق، النقيب، القائد، الإمام).
– “الدّريز” (الضجيج، صوت الأقدام أو حوافر الخيول، ضجيج الحفلات والأعراس)، من الأمازيغية adriz (الضجيج، صوت الأقدام، الحفل أو العيد واحتفالاته) وجمع الكلمة الأمازيغية هو idrizen وiderzan.
– “النگّافا” (زافّة العروس أو مغنيتها)، من الأمازيغية tamengaft .
– “الدفاس” (القميص، من الملابس)، من الأمازيغية adeffas وateffas (القميص).
– “السرجم / الشرجم” (النافذة)، من الأمازيغية: aseṛẓem أي: النافذة، المنفذ، الفتحة. الفعل ṛẓem في الأمازيغية يعني: اِفتَحْ / أطْلِقْ. aeẓẓom وaṛẓam كلمتان أمازيغيتان تعنيان: الفتح / الإطلاق.
– “سيفط / صيفط / صافط” (أرسل، بعث)، من الأمازيغية sife [سيفض] (أرسِلْ، اِبْعَثْ)، وyessife [يسّيفض] (أرسَلَ، بعثَ).
– “جْبرْ / كا يجبر” (وَجَدَ / يَجد)، من الأمازيغية: yejber (وَفَّرَ، حَفِظَ)، ومن الأمازيغية: mmejbaren (وجد بعضهم بعضا). وتوجد في الأمازيغية عبارة yemmejbar ed uma-s ومعناها: وجد أخاه، وجد هو وأخوه بعضهما.
– “شاط / كا يشيط” (زاد / يزيد، كان وفيرا زائدا عن الحاجة)، من الأمازيغية: ica [إيشاض] وicaye [إيشايض] وiceṭṭ [إيشطّ] وكلها تعني: كان وفيرا زائدا عن الحاجة. وفي الدارجة “الشياطا” تعني: الباقي، الزائد عن الحاجة.
– “ساط / كا يسوط” (نفخ / ينفخ)، من الأمازيغية: so [سوض] (انفُخْ!)، iso [إيسوض] (نَفَخَ)، yettso [يتّسوض] (ينفخ).
– “فرشخ / كا يفرشخ” (هشم / يهشم، حطم / يحطم)، من الأمازيغية ifercex [إيفرشخ] (هَشَّمَ / حَطَّمَ).
– “زْگا / كا يزگي” (ثبت، استقر، هدأ) من الأمازيغية yezga (ثبت، استقر). ويوجد في الدارجة “مزگّي” mzeggi (ثابت، هادئ). ومقابله الأمازيغي: imezgi (ثابت، مستقر). وفي الأمازيغية يوجد azeggu ويعني: الثبات، الاستقرار.
– “زْطم / كا يزطم” (دفع / يدفع، داس، وطأ، هجم)، من الأمازيغية yeẓḍem [يژضم] ومعناه: هَجَمَ. والكلمة aẓḍam [أژضام] تعني بالأمازيغية: الهجوم.
– “الزرواطا” (الهراوة، العصا الغليظة)، من الأمازيغية taerwat [تاژرواضت]: الهراوة، العصا. ويوجد في الأمازيغية الفعل ierwe [إيژرْوض] ويعني: ضرب، جَلَدَ.
– “الزيزون” أو “الزينون” (الأبكم، الذي لا يستطيع الكلام)، من الأمازيغية ainon وaion بنفس المعنى.
– “باضاض” (العشق، الرغبة)، من الأمازيغية abaa [أباضاض]، بنفس المعنى. وتوجد في الأمازيغية كلمة anaba [أنابضاض] ومعناها: العاشق، الراغب.
– “الزلْط” (الفقر) و”المزلوط” (الفقير)، من الكلمتين الأمازيغيتين: ala [أزلاض]: الفقر، وamelo [أمزلوض]: الفقير / المفتقر.
– “جرتيلا” (الحصير، البساط)، من الأمازيغية: ajertil [أجرثيل] وagertil [أگرتيل] (الحصير، البساط).
– “هيضورا” (حصير مصنوع من جلد وشعر خروف أو عجل)، من الأمازيغية: tahiort [ثاهيضورث] وahior [أهيضور] .
– “صيطوطا” (حصير بال، قماش بال)، من الأمازيغية: aio [أصيضوض] .
– فْزگ fzeg (تبلل بالماء)، من الأمازيغية: bzeg (تبلل بالماء).
– “سْخا” (سئم، ملّ)، من الأمازيغية yesxa [يسخا] (سئم، ملّ).
– “شبّر” (أمسك، قَبَضَ، تشبث)، من الأمازيغية icebbe [إيشبّر] وyecbe [يشبر]: خَلَبَ، قبض بقوة باستعمال مخالبه أو أظفاره أو أصابعه.
– “سْكف” (رشف، احتسى مشروبا كالحساء)، من الأمازيغية yeskef وyezkef وyezgef (رشف، احتسى مشروبا كالحساء). وفي الأمازيغية نجد: asekkif وazekkif (الحساء، الاحتساء).
– “تسطّا” (أصيب بالجنون) و”سطّا” (أصابَ شخصا بالجنون)، من الأمازيغية yessa [يسّاض] أو yeṣṣa [يصّاض] ومعناه: أصيبَ بالجنون والعته والحمق. ونجد في الدارجة “مسطّي” (مجنون، معتوه، مخبول، أحمق). ومقابله الأمازيغي هو: amo [أمصوض] أي: مجنون، معتوه، مخبول، أحمق. وفي الدارجة لدينا “التسطْيا” (الجنون، الحمق) ومقابله الأمازيغي: tiṣṣaṭṭ [تيصّاطّ] أو tiṣṣat [تيصّاضت] أو ii [إيصيض].
– “ْمْكرْود” mkerwed (نشيط، حازم، مجتهد)، من الأمازيغية: amkerwed بنفس المعنى.
– “مرمد” (عنّف، تسبب في مشقة)، و”التمرميد” أو “التمرميدا” (العنف أو المشقة)، من الأمازيغية imermed (عنّفَ)، وamermed (العنف، التعنيف).
– “سخسخ” (وبّخ، لام بشدة، أرهق)، “التسخسيخ” أو “التسخسيخا” (التوبيخ، اللوم الشديد، الإرهاق البدني)، من الأمازيغية isexsex [إيسخسخ] (وبّخ بشكل مهين، لام بشدة) والاسم الأمازيغي asexsex [أسخسخ] وtasexsaxt [تاسخساخت] (التوبيخ المهين، اللوم الشديد).
– “التّفايا” ومعناها في الدارجة: اللحم، أكلة من اللحم. أصلها من الأمازيغية: tifiyi (اللحم) وجمعها الأمازيغي: tifiya (اللحوم). وتوجد في الأمازيغية كلمات أخرى تعني “اللحم” منها: aksum وaysum.
– “كسكسو” kseksu، “سكسو” seksu (الكسكس) وهما كلمتان أمازيغيتان. ونجدهما في أمازيغية الطوارق أيضا على شكل kseksu وkeskesu.
– “بركوكش / بركوكس” (كسكس غليظ الحبوب)، من الأمازيغية aberkukes وaberseksu (ربما هي تحول للكلمة aberkeskesu). في الأمازيغية تستعمل الأداة ber للتضخيم (مثل الأداة super في اللغات الأوروبية). فنجد في الأمازيغية مثلا ibergemmi (القصر، البيت العظيم) بينما tigemmi هي: البيت. ونجد في الأمازيغية أيضا: abergaz (الرجل الضخم / العظيم / الشجاع / أي: السوبرمان superman) بينما argaz هو: الرَّجُل. إذن فكأن “بركوكس/بركوكش” هو “سوبركسكسو” لغلظة حباته.
– “صيكوك” أو “صايكوك” (كسكس مسقي باللبن الحامض المخيض)، من الأمازيغية aikok وasakuk .
– “النّغيد” ennɣid (الطحن، طحن شيء بشكل دقيق ينتج بودرة دقيقة)، من الأمازيغية: yenɣed (طُحِنَ بشكل دقيق)، yessenɣed (طَحَنَ بشكل دقيق)، asenɣed (الطحن الدقيق)، amenɣud (الطحين الرقيق الدقيق).
– “المازوزي” (آخر الثمر أو الزرع المنتوج في الموسم)، من الأمازيغية: amao (الابن الأصغر، الثمر الأخير).
– “اتاي” (الشاي)، من الكلمة الأمازيغية atay ولكن أصلها النهائي أجنبي عن العالم الأمازيغي.
– “فلّوس” fellus (ديك، كتكوت)، “فْلالس” flales (ديكة، دجاج، كتاكيت)، من الأمازيغية afellus وafullus وafidjus وكلها تعني (ديك، كتكوت). وأصل الكلمة الأمازيغية afullus جاء بدوره من اللاتينية pullus (ديك، كتكوت).
– “مافامان” (شخص متخصص في التنقيب عن الماء الجوفي)، من الأمازيغية mafaman ومعناه الحرفي: واجد الماء.
– “كارم” (جاف، متيبس، هامد)، “خوبز كارم” (خبز يابس متروك)، من الأمازيغية: yekrem (يَبِسَ، جفَّ، همد) وukrim (يابس، جاف، هامد).
– “الكرموص” (ثمر التين)، من الأمازيغية: akemo وakemo (المعنى الأمازيغي الأساسي: ثمر الصبار أي: “الهندية” أو “كرموص النصارى”، المعنى الأمازيغي الفرعي: نوع رديء من التين).
– “البغرير” (نوع من الرغيف يتميز بالثقوب)، من الأمازيغية: abeɣrir [أبغرير] وtabeɣrirt [تابغريرت]، .
– “الزمّيطا” (الأكلة المعروفة المصنوعة من دقيق الشعير)، من الأمازيغية taemmi [تازمّيط].
– “المسّاطا” (الفخذ)، من الأمازيغية tamessat [تامسّاضت] أو tamessa [ثامسّاط] وتعني: الفخذ.
– “جْغم” (جرع مشروبا، شربه بعجالة)، من الأمازيغية yejɣem [يجغم] ومعناه: جَرَعَ مشروبا. وفي الدارجة نجد “الجّغما” أي: الجرعة، ومقابله الأمازيغي: tajeɣʷmit [تاجغُميت].
– “النّوالا” (المطبخ) من الأمازيغية anwal وanwař وtanwalt (المطبخ).
– “السغناس” (مشبك لربط الثوب) و”السغناسا” (مشبك معدني صغير)، من الأمازيغية aseɣnas وtiseɣnest (مشبك، أداة شبك أو تعليق)، والفعل الأمازيغي yeɣnes [يغنس]: شَبَكَ، ربَطَ، أنشَبَ.
– “الزگاوا” (القفة، سلة تقليدية لحمل المشتريات ونحوها)، من الأمازيغية: tazgawt وtazyawt (القفة، السلة).
– “المش / لمْشيش” (القط)، “لمْشيشا” (القطة)، من الكلمتين الأمازيغيتين: amocc [أموشّ] وamcic [أمشيش] (القط)، وtamoccewt [ثاموشّوث] وtamcict [ثامشيشث] (القطة).
– “موكا” muka (البومة)، من الأمازيغية: tawukt [تاووكت] (البومة).
– “الفكرون” (السلحفاة)، من الكلمات الأمازيغية: afekrun وafecrun [أفشرون] وifker وifcer [إيفشر] وicfer [إيشفر]، وكلها تعني: السلحفاة.
– “جْرانا” (ضفدعة)، من الأمازيغية ijran وigran (الضفادع)، ومفردها: ajru وagru.
– “البخّوش” (الحشرات)، من الأمازيغية: abexxuc [أبخّوش] (الحشرة)، وibexxac [إيبخّاش] (الحشرات)، وأيضا abexxu [أبخّو] (الحشرة) وibexxuyen [إيبخّوين] (الحشرات).
– “البايّوض” (مرض يصيب شجر النخل)، من الأمازيغية: abayyo [أبايّوض] وهذه تحوير أو تطور للكلمة الأمازيغية العامة والأصلية abayyur التي تعني: الطاعون، الوباء عموما.
– “الخطّارا” (قناة تحت الأرض لمياه السقي)، من الأمازيغية taxeṭṭart [تاخطّارت] .
– “الخْليج” (الأحراج والأعشاب الطويلة الملتفة حول الأشجار وبينها)، من الأمازيغية: axlij [أخليج] وaxliǧ [أخليدج]، .
– “السميقّلي” (البرد القارس الشديد)، من الأمازيغية iemmiqqli وهي حسب الأستاذ محمد شفيق كلمة أمازيغية مركبة من: iemm (عَصَرَ، جَفَّفَ) وiqqli (حيوان الوزغ، بوبريص). ولعل الناس لاحظوا أن هذا الحيوان الزاحف الميت بشدة البرد يبدو وكأنه تم اعتصاره وتجفيفه. لذلك سمّي ذلك البرد الشديد: iemmiqqli (عَصَرَ بوبريص).
– “بوزلّوم” buzellum، ومعناه: مرض عرق النسا. ونفس الكلمة مستخدمة في الأمازيغية بنفس المعنى. والأصل هو azellum الذي يعني بالأمازيغية: “الحبل” ويعني أيضا: “عرق النّسا، وهو عصب طويل يمتد من أسفل الظهر عند الورك طول الساق إلى غاية الكعب”.
– “تامارا” tamara أو “تامّارا” tammara، ومعناهما: الشقاء، العناء. وهما كلمتان أمازيغيتان.
– “الساط / الصاط” تعني بالدارجة: الرجل الشجاع “الواعر”، وهي الكلمة الأمازيغية: aa [أصاض] (المعنى الأمازيغي الأساسي: الغول، المعنى الأمازيغي الفرعي: الرجل الشجاع “الواعر”) وجمعها الأمازيغي: iaṭṭen [إيصاطّن].
– “طبّوز” (شخص بدين أو شديد السمنة)، من الأمازيغية: aebbo [أضبّوژ] وabaḍḍo [أباضّوژ] وadabo [أدابوژ] وabodda [أبودّاژ] وكلها تعني: البدين، السمين. وفي الأمازيغية أيضا: aebbe [أضبّژ] وtiebbet [تيضبّژت] وtaebi [تاضبژي] كلها تعني: البدانة. والفعل الأمازيغي iebbe [إيضبّژ] يعني: بَدُنَ، كان بدينا سمينا.
– “التمرضين” (التفاحش، ارتكاب قول أو فعل فاحش) و”كا يتمرضن” (يتفاحش)، من الأمازيغية yemmeṛḍen [يمّرضن] (تفاحَشَ). ونجد في الأمازيغية: tameṛḍont [تامرضونت] ومعناها: المومس، العاهرة




الكلمات ذات الأصل الأمازيغي في اللهجة العامية لشمال افريقيا المغرب , الجزائر , ليبيا , تونس , موريتانيا1 837




https://tafukt.blogspot.com/2021/03/blog-post.html?m=1&fbclid=IwAR2sVZZAmLaz8vXU7uiGPdUKK1gjsVfm-xvgXyLOiZHw4G5Sb-GCoSFF27o