ميدوسا مقطوعة الرأس
ميدوسا مقطوعة الرأس 1-2911
منقول  احد  الرسمات  في المقبرة الليبية بعد البحث الدقيق اكتشفنا انه هذه المراة مقطوعة الرأس أشهر الشخصيات
التي كانت متأثرة بها الحضارة اليبية ⵣⵣⵣⵣⵣ ️
والإمبراطور الذي يحمل رأسها يسمى (بيرسيوس في صورة البطل )يبدو أنها مجرد أسطورة ترمز للعنف والرعب
تسمى هذه ميدوسا الأن هي أشـهـر ماركة عالمية
الكثير من علماء التاريخ والاثار يبحثون اين تم قت/لها..!
واين قبرها في أي مدينة موجود..؟
كل الإشارات والمعلومات و الرسومات تدل انه في ليبيا 🇱🇾
لماذا ليبيا مطموس تاريخها وايضاً مزور من قبل العرب والعالم  بشكل كبير.؟
ميدوسا مقطوعة الرأس 1-2912
رأس ميدوسا (بالايطالية: Testa di Medusa) لوحة بريشة الرسام الباروكي كارافاجيو. تم إنشاء نسختين من اللوحة - واحدة في 1596 والأخرى في 1597 - تصور الوحش ميدوسا في اللحظة الأخيرة التي أعدمها البطل بيرسيوس. يلعب كارافاجيو بالمفهوم من خلال استبدال وجه ميدوسا بوجهه، كمؤشر على مناعته تجاه نظرتها المروعة. نظرًا لتصميمها الغريب والمعقد، يُقال إن اللوحة تكمل سحر كارافاجيو الفريد بالعنف والواقعية. تم تكليفه عمل اللوحة من قبل الدبلوماسي الإيطالي فرانشيسكو ماريا ديل مونتي كهدية لمنحها إلى دوق توسكانا الأكبر، وهي الآن موجود في متحف أوفيزي في فلورنسا دون توقيع.
ميدوسا مقطوعة الرأس 1-2913
في تسعينيات القرن التاسع عشر، بدأ كارافاجيو للتو شهرته كفنانًا ناجحًا وثريًا في روما. ومع ذلك، تميز الوقت الذي رسم فيه نسختين من ميدوسا بالعديد من الخلافات مع القانون. في يوليو 1597 ، تورط كارافاجيو وشريكه بروسبيرو كشهود في جريمة وقعت بالقرب من سان لويجي دي فرانشيسي. في إحدى الحالات، أدلى حلاق يُدعى لوكا بشهادة عن كارافاجيو حيث قدم وصفًا لجاذبيته الغامضة:
ميدوسا مقطوعة الرأس 12672
«هذا الرسام شاب ممتلئ الجسم... بلحية سوداء رقيقة، وحاجبان كثيفان وعينان سوداوان، يرتدي ملابس سوداء بالكامل، بطريقة غير منظمة إلى حد ما، مرتديًا خرطومًا أسود رثًا بعض الشيء، وله رأس كثيف من شعر طويل على جبهته.»



المصدر : مواقع ألكترونية