الوصايا السبع لكل مسلم أمازيغي :
[rtl]
[/rtl]
[/rtl]
1 : إن قالوا لك أن العربية لغة مقدسة فاسألهم عن الدليل فأنهم لن يجدوا في كتاب الله آية تقدس العربية والسبب في نزول القرآن عربيا هو آن القوم المستهدفين كانوا عربا حيث قال تعالى ؛" وما أرسلنا من رسول إلا بلسان قومه " وليس لجمالية العربية كما يدعي البعض لأن في ذلك العهد كانت الفارسية والعبرية في أوج تطورهما والعربية لاتجاوز أهلها العرب .
[rtl]2 : إن قالوا لك أن العربية لغة أهل الجنة وإستدلوا بذلك بقوله تعالى :" وتحيتهم فيها سلام " فأجبهم بخطابة تعالى لأهل النار " إخسؤوا فيها ولاتكلمون " وبالتالي فالعربية لغة جهنم أيضا أيضا حسب قولهم والعياذ بالله من الخوض في أمور الغيبيات . فإن عاندوك فقالوا حديثا نفاه الألباني (السلسلة الضعيفة الجزء أو الصفحة:160) ضعفه إبن تيمية وهو " قال محمد : أحبوا العرب لثلاث ، لأني عربي ولسان أهل الجنة عربي والقرآن عربي " فرد عليهم بأن يأتوا بصحته فلن يجدوا لا في مسلم ولافي البخاري [/rtl]
[rtl]
[/rtl]
[/rtl]
3 : إن قالوا لك أنها لغة يوم البعث فأجبهم بحديث متفق عليه يقول فيه المصطفى عليه السلام : مامنكم من أحد إلا ويكلمه ربه يوم القيامة ليس بينه وبينه ترجمانا فينظر أيمن منه فلا يجد إلا ماقدم وينظر أشأم منه فلا...................
فأتقوا النار ولو بشق تمرة " .
4 : إن قالوا لك إن الإسلام هو الذي عرب العجم فقل أعود بالله أن يكون الإسلام دين تعريب ثم أضف له قوله تعالى " وجعلناكم شعوبا وقبائل لتعارفوا " ولم يقل تعالى :لتتعاربوا " .
5 : إن قالوا لك بأن الإسلام هو الذي فرض على نساء المسلمين الأعجميات لباسا أسودا يسمى العباية او النقاب او غير ذلك فأخبرهم أنه لباس عربي منذ الجاهلية الأولى وأن الإسلام فرض على المسلمة أن تتستر فقط ولكل شعب لباس يستر نسائه ، وللذكر فلباس الأمازيغيات التقليدي(الحايك) هو لباس يستر سائر البدن.
6 : إن قالوا لك أن الإسلام هو الذي حول بلدانا أعجمية كمصر وشمال إفريقيا إلى بلدان عربية فأنههم عن إتهام الإسلام بالباطل فهو برئ مما فعلته القومية العروبية ، وإن كان الإسلام فعلا وراء تغيير هويات الشعوب فلماذا لم تصبح ماليزيا وإيران وتركيا وأندونيسيا وباكستان دولا عربية رغم كونها مسلمة ؟؟
[rtl]
[/rtl]
[/rtl]
7 : إن قالوا لك أن الإسلام فرض على المسلمين العجم أن يسموا أنفسهم وأبنائهم بأسماء عربية او أسماء الآنبياء و إستدلوا بحديث لم يذكر في الصحيحين هو " خير الأسماء ما عبد وحمد "
[rtl] [/rtl]