تربيه الابناء ليس بالشىء السهل لا بد ان نتعرف على كل شيىء خاص باطافلنا وتفكيرهم وكيفيه تنميه قدراتههم لاننا نبنى جيل اما يكون فاسد لا قدر الله او يكون صالح يبنى ويصلح ويعمر.
كل هذا يبدا بك ايتها الام, ثقفى نفسك عن تربيه الاطفال وتعديل سلوكهم الى الاحسن وبالطريقه السليمه الصحيحه التى لا تاتى بالسلب على سلوك طفلك سوف اقدم لكم بعض النصائح التى قراتها للمربيه دعاء الراوي وهى متخصصه فى رعاية الطفولة وتنمية المهارات الموضوع طويل بس يستاهل ان تركزوا فى كل كلمه فيه
أهم النصائح التربوية:
أول لعبة ممتعة بإمكانك تعليمها لطفلك في عمر السنة ومافوق هو أن تسأله عن أجزاء وجهه وجسمه مع الإشارة إليها .. أين عينك ؟ أين شعرك؟ أين يدك؟
التعرف إلى خصائص المرحلة العمرية، وطريقة تفكير الطفل والتعامل مع الأوامر والنواهي في هذه المرحلة يساعد على الوصول لنتائج إيجابية في التربية
إيصال رسالة الحب تختلف من طفل لآخر، وفقا للغة التي يفهم بها، فالبعض باللعب، والبعض الآخر بالحوار، والبعض الآخر بالاحتضان،، فتعلموا لغتهم
بعض العادات السيئة لدى طفلك قد يكون من الصعب التخلي عنها مباشرة، فاصبر عليه، أيا كانت، حتى لا تنقلب إلى عناد
إشعار الطفل بالمسؤولية لا يتنافى مع إعطائه الحرية تحت إشراف الأهل
مجرد مشاهدة طفلك للتلفاز، وحتى للبرامج الجيدة، يشتت تفكيره وذهنه إن زاد عن حده،، فالشاشة تحتوي على أشعة تضر سلبا بعين الطفل إن أطال النظر
التخلف الدراسي لا علاقة له دائما بالغباء.. قد يحمل الطفل أعلى معايير الذكاء لكنه يبقى متأخرا في الركب، حللوا الأسباب قبل أن تبحثوا عن العلاج
لا تتجاهلوا أسئلة أطفالكم.. فالموضوع لا يؤثر فقط على جهله للإجابة.. بل على سلوكه من خلال معايشته للامبالاة من قبلكم
انتبهوا من طريقة عبوركم للشارع مع أطفالكم حتى لا يقلدوكم عندما يكونوا بمفردهم فتقع المصيبة
نظرة في الصباح قد يكون لها أثر أكبر من الكلام فانظروا لأطفالكم بعين الرأفة والحب، لا على أنهم مصدر الإزعاج وانتظار ذهابهم لتعودوا للنوم
احرصوا على أن لا تتركوا أطفالكم للمبيت لدى بيوت الغير.. مهما كانت الصلة قريبة،، فالمسؤولية كبيرة جدا.. وبالأخص من غير ضرورة
تدخلكم في الخلاف بين الأطفال.. اجعلوه من قبيل الإصلاح.. لا من قبيل إلقاء اللوم وتوجيه التهم، وإثارة العداء، وتحويله لغيرة ومشكلة مستقبلية
الطفل وعاء فإما أن يملأ بالخير وإما أن يملأ بالشر
عندما يقع طفلكم في خطأ ما.. لا تزيدوا الطين بلة كما يقال.. ولكن: خففوا عنه، ثم وجهوا له التعليمات المناسبة على افتراض عدم قصده إيقاع الضرر
لا تكرروا النقد أيا كان في نفس اليوم أكثر من مرة.. وإذا اضطررتم إلى ذلك.. فبأسلوب مختلف
احرصوا على سلامة عقول أطفالكم من المجلات الخادعة، والقنوات الفاحشة، لا تكونوا سببا في وصولهم إليها
في الصباح: تناسوا أخطاء الأمس من أطفالكم.. وافتحوا صفحة جديدة مسطرة بالحنان، ومغلفة بالحب في كتاب العلاقة الأقوى في تاريخ البشرية
قد ينسى الطفل.. خذوا ذلك بعين الاعتبار قبل عقابه عند تكرار خطأئه
اكتبي لطفلك كل أسبوع توجيه: مثل: أغسل يدي قبل الطعام، واطلبي منه وضع علامة صح كلما يفعلها، وأعطيه مكافأة مع كل عشر علامات على الورقة المعلقة
لا تحرموا أطفالكم أحلى لحظات التجربة والاستمتاع بسلوك الاكتشاف.. حتى لا تقطعوا عليهم لحظات بناء المخيلة والفكر الإبداعي
مارسي السلوكيات الطفولية مع أطفالك لساعات محددة في اليوم، ليشعروا بالأمان بقربك، ويفتحوا قلوبهم البرئية لك، ويزيلوا كل الحواجز
لا تعاقبوا الطفل بالقيام بالأعمال المنزلية لأنه من المفترض أن يكون من الطبيعي قيامه بعمل ما في المنزل .. وبتصرفكم هذا توجهون رسالة للأطفال بأن ما يقوم به الخادمات والمساعدات عبارة عن عقاب لهم بينما الحال غير ذلك وخدمتهم هي عمل كسائر الأعمال
احتفلوا بإنجازات أطفالكم الصغيرة قبل الكبيرة، فالاهتمام بإنجازاتهم الصغيرة يدفعهم إلى تحقيق إنجازات كبيرة
راقبوا ما يشاهد أطفالكم على شاشة التلفاز وعلموهم كيفية تغيير القناة عند ظهور مشهد غير مناسب بما في ذلك مشاهد العنف والدماء على قنوات الإخبار
احذروا أن تكونوا سببا لابتعاد أطفالكم عن الشعائر كالصلاة والدعاء من خلال الطريقة التي تطلبون منهم أدائها، فاللطف ما كان في شيء إلا زانه
وفري الفواكه والخضار على مائدة الصالة، لتكون البديل الأسرع للوصول لأطفالك، لتكوني عونا لهم على الغذاء الصحي
عيون الأطفال براءة.. بادلوها بنظرة حب وحنان، لتملئوا نفوسهم بالأمان في هذا الصباح، وفي كل صباح، وادعوا لهم بالحفظ والصون
احرصوا على شراء القصص القرآنية، والأخرى التي وردت في الأحاديث الشريفة، والمخرجة بأسلوب يناسب عمر الطفل، واقرأوها معه بين الحين والآخر
الحوار والاحترام المتبادل بين الأب والأم هو الغذاء الحقيقي لعقل الطفل والصور الراسخة التي ستحكم مستقبل علاقاته في المستقبل
يتعرض أطفالنا في هذا العصر إلى سموم فكرية، وأخرى أخلاقية وسلوكية، لا بد من تلقيحهم فكريا ونفسيا منها، لتحصينهم، فهي لا تقل خطرا عن الأمراض
أفلام العنف قد تمثل مصدر قدوة أو تجربة لأطفالكم، فاحذروا من السماح لهم بمشاهدتها حتى لا تقودهم عقولهم البريئة إلى الوقوع في كارثة
كل هذا يبدا بك ايتها الام, ثقفى نفسك عن تربيه الاطفال وتعديل سلوكهم الى الاحسن وبالطريقه السليمه الصحيحه التى لا تاتى بالسلب على سلوك طفلك سوف اقدم لكم بعض النصائح التى قراتها للمربيه دعاء الراوي وهى متخصصه فى رعاية الطفولة وتنمية المهارات الموضوع طويل بس يستاهل ان تركزوا فى كل كلمه فيه
أهم النصائح التربوية:
أول لعبة ممتعة بإمكانك تعليمها لطفلك في عمر السنة ومافوق هو أن تسأله عن أجزاء وجهه وجسمه مع الإشارة إليها .. أين عينك ؟ أين شعرك؟ أين يدك؟
التعرف إلى خصائص المرحلة العمرية، وطريقة تفكير الطفل والتعامل مع الأوامر والنواهي في هذه المرحلة يساعد على الوصول لنتائج إيجابية في التربية
إيصال رسالة الحب تختلف من طفل لآخر، وفقا للغة التي يفهم بها، فالبعض باللعب، والبعض الآخر بالحوار، والبعض الآخر بالاحتضان،، فتعلموا لغتهم
بعض العادات السيئة لدى طفلك قد يكون من الصعب التخلي عنها مباشرة، فاصبر عليه، أيا كانت، حتى لا تنقلب إلى عناد
إشعار الطفل بالمسؤولية لا يتنافى مع إعطائه الحرية تحت إشراف الأهل
مجرد مشاهدة طفلك للتلفاز، وحتى للبرامج الجيدة، يشتت تفكيره وذهنه إن زاد عن حده،، فالشاشة تحتوي على أشعة تضر سلبا بعين الطفل إن أطال النظر
التخلف الدراسي لا علاقة له دائما بالغباء.. قد يحمل الطفل أعلى معايير الذكاء لكنه يبقى متأخرا في الركب، حللوا الأسباب قبل أن تبحثوا عن العلاج
لا تتجاهلوا أسئلة أطفالكم.. فالموضوع لا يؤثر فقط على جهله للإجابة.. بل على سلوكه من خلال معايشته للامبالاة من قبلكم
انتبهوا من طريقة عبوركم للشارع مع أطفالكم حتى لا يقلدوكم عندما يكونوا بمفردهم فتقع المصيبة
نظرة في الصباح قد يكون لها أثر أكبر من الكلام فانظروا لأطفالكم بعين الرأفة والحب، لا على أنهم مصدر الإزعاج وانتظار ذهابهم لتعودوا للنوم
احرصوا على أن لا تتركوا أطفالكم للمبيت لدى بيوت الغير.. مهما كانت الصلة قريبة،، فالمسؤولية كبيرة جدا.. وبالأخص من غير ضرورة
تدخلكم في الخلاف بين الأطفال.. اجعلوه من قبيل الإصلاح.. لا من قبيل إلقاء اللوم وتوجيه التهم، وإثارة العداء، وتحويله لغيرة ومشكلة مستقبلية
الطفل وعاء فإما أن يملأ بالخير وإما أن يملأ بالشر
عندما يقع طفلكم في خطأ ما.. لا تزيدوا الطين بلة كما يقال.. ولكن: خففوا عنه، ثم وجهوا له التعليمات المناسبة على افتراض عدم قصده إيقاع الضرر
لا تكرروا النقد أيا كان في نفس اليوم أكثر من مرة.. وإذا اضطررتم إلى ذلك.. فبأسلوب مختلف
احرصوا على سلامة عقول أطفالكم من المجلات الخادعة، والقنوات الفاحشة، لا تكونوا سببا في وصولهم إليها
في الصباح: تناسوا أخطاء الأمس من أطفالكم.. وافتحوا صفحة جديدة مسطرة بالحنان، ومغلفة بالحب في كتاب العلاقة الأقوى في تاريخ البشرية
قد ينسى الطفل.. خذوا ذلك بعين الاعتبار قبل عقابه عند تكرار خطأئه
اكتبي لطفلك كل أسبوع توجيه: مثل: أغسل يدي قبل الطعام، واطلبي منه وضع علامة صح كلما يفعلها، وأعطيه مكافأة مع كل عشر علامات على الورقة المعلقة
لا تحرموا أطفالكم أحلى لحظات التجربة والاستمتاع بسلوك الاكتشاف.. حتى لا تقطعوا عليهم لحظات بناء المخيلة والفكر الإبداعي
مارسي السلوكيات الطفولية مع أطفالك لساعات محددة في اليوم، ليشعروا بالأمان بقربك، ويفتحوا قلوبهم البرئية لك، ويزيلوا كل الحواجز
لا تعاقبوا الطفل بالقيام بالأعمال المنزلية لأنه من المفترض أن يكون من الطبيعي قيامه بعمل ما في المنزل .. وبتصرفكم هذا توجهون رسالة للأطفال بأن ما يقوم به الخادمات والمساعدات عبارة عن عقاب لهم بينما الحال غير ذلك وخدمتهم هي عمل كسائر الأعمال
احتفلوا بإنجازات أطفالكم الصغيرة قبل الكبيرة، فالاهتمام بإنجازاتهم الصغيرة يدفعهم إلى تحقيق إنجازات كبيرة
راقبوا ما يشاهد أطفالكم على شاشة التلفاز وعلموهم كيفية تغيير القناة عند ظهور مشهد غير مناسب بما في ذلك مشاهد العنف والدماء على قنوات الإخبار
احذروا أن تكونوا سببا لابتعاد أطفالكم عن الشعائر كالصلاة والدعاء من خلال الطريقة التي تطلبون منهم أدائها، فاللطف ما كان في شيء إلا زانه
وفري الفواكه والخضار على مائدة الصالة، لتكون البديل الأسرع للوصول لأطفالك، لتكوني عونا لهم على الغذاء الصحي
عيون الأطفال براءة.. بادلوها بنظرة حب وحنان، لتملئوا نفوسهم بالأمان في هذا الصباح، وفي كل صباح، وادعوا لهم بالحفظ والصون
احرصوا على شراء القصص القرآنية، والأخرى التي وردت في الأحاديث الشريفة، والمخرجة بأسلوب يناسب عمر الطفل، واقرأوها معه بين الحين والآخر
الحوار والاحترام المتبادل بين الأب والأم هو الغذاء الحقيقي لعقل الطفل والصور الراسخة التي ستحكم مستقبل علاقاته في المستقبل
يتعرض أطفالنا في هذا العصر إلى سموم فكرية، وأخرى أخلاقية وسلوكية، لا بد من تلقيحهم فكريا ونفسيا منها، لتحصينهم، فهي لا تقل خطرا عن الأمراض
أفلام العنف قد تمثل مصدر قدوة أو تجربة لأطفالكم، فاحذروا من السماح لهم بمشاهدتها حتى لا تقودهم عقولهم البريئة إلى الوقوع في كارثة