طامزة أو تامزا أو ثامزا )
طامزة أو تامزا أو ثامزا ) باللغة الأمازيغية، هي شخصية أسطورية من الميثولوجيا الأمازيغية الريفية وإسمها بالعربية يعني "الغولة"، وزوجها إسمه "آمزيو" وهو الغول ..
تامزا سكنت بلاد الأمازيغ في العهود القديمة جدًا، إذ كانت تامزا إمرأة بشعة المظهر تتميز بشعر طويل وثديين ضخمين جدًا وشفاه مُتدلية وهي متوحشة من آكلي لحوم البشر، وأخطر من زوجها آمزيو، وتختلف الأساطير حول هذه الشخصية الخرافية من منطقة إلى أخرى، وحسب بعض الروايات فقد كانت تامزا تتنكر بمظهر فتاة تقوم بإغواء الرجال وتجعلهم يصطحبونها إلى مخبئها ثم تأكلهم بعد ذلك، وحسب بعض الروايات الشفوية المتعلقة بهذه الشخصية فهي تؤكد أن تامزا هي نوع من الجنس البشري الذي أصبحت مسخ بمظهر الغولة، كما إرتبطت القصة بشخصية "حموا" الذكي الذي كان دائمًا يتفوق على تامزا بذكائه، ولازال الإعتقاد بأن شخصية تامزا شخصية حقيقية ، كما أطلقوا على عدة مواقع نسبة لها مثل موقع ( أشاشار ن تامزا ) كما أطلقوا على إحدى الصخور إسم( أزرو ن تامزا ) أي صخر تامزا وقرية طامزة في خنشلة التي يقطنها خيرة أهل مدينة خنشلة وهم عرش اولاد يعقوب
طامزة أو تامزا أو ثامزا ) باللغة الأمازيغية، هي شخصية أسطورية من الميثولوجيا الأمازيغية الريفية وإسمها بالعربية يعني "الغولة"، وزوجها إسمه "آمزيو" وهو الغول ..
تامزا سكنت بلاد الأمازيغ في العهود القديمة جدًا، إذ كانت تامزا إمرأة بشعة المظهر تتميز بشعر طويل وثديين ضخمين جدًا وشفاه مُتدلية وهي متوحشة من آكلي لحوم البشر، وأخطر من زوجها آمزيو، وتختلف الأساطير حول هذه الشخصية الخرافية من منطقة إلى أخرى، وحسب بعض الروايات فقد كانت تامزا تتنكر بمظهر فتاة تقوم بإغواء الرجال وتجعلهم يصطحبونها إلى مخبئها ثم تأكلهم بعد ذلك، وحسب بعض الروايات الشفوية المتعلقة بهذه الشخصية فهي تؤكد أن تامزا هي نوع من الجنس البشري الذي أصبحت مسخ بمظهر الغولة، كما إرتبطت القصة بشخصية "حموا" الذكي الذي كان دائمًا يتفوق على تامزا بذكائه، ولازال الإعتقاد بأن شخصية تامزا شخصية حقيقية ، كما أطلقوا على عدة مواقع نسبة لها مثل موقع ( أشاشار ن تامزا ) كما أطلقوا على إحدى الصخور إسم( أزرو ن تامزا ) أي صخر تامزا وقرية طامزة في خنشلة التي يقطنها خيرة أهل مدينة خنشلة وهم عرش اولاد يعقوب