إشكالية رفات تافوغالت
الكثير من الأصدقاء أزعجهم الأكاذيب المضحكة التي يتناقلها بعض المهرجين بخصوص رفات تافوغالت وربطها بالعرب؟!! يا أصدقائي الرد على هؤلاء مضيعة للوقت، فجنونهم وكذبهم وصل الى درجة مجادلة وتكذيب الفريق العلمي الذي كشف وقام بتحليل نتائج تلك الرفات وكذلك رفات إفري نـ عمر ؤموسى؟!!.. تخيل مجموعة من الجهلة لا يفقهون شيئاً يجادلون ويفترون على فريق علمي يقارب العشرون باحثاً من أكبر الجامعات بالعالم فقط للدفاع عن أوهام أصابتها دراسة هذا الفريق العلمي في مقتل..
هذا الكم من الكذب دفع الباحثة الأستاذة: فريجيل/Fregel، التي تترأس وتقود ذلك الفريق العلمي الى الإستغراب من "صحة وجوههم" والشكوى من هبالهم. ففي رسالة سابقة ذكرت بأن بعضهم يتواصل معها، وعند مناقشتها لهم بخصوص النتائج والأليات يختفون؟!.. وفي رسالة أخرى - مرفقة أسفله - تعقّب على هؤلاء بالقول:
"بعد وقت (من النقاش معهم). إكتشفت أنه إذا أراد أحدهم تصديق شيء. لا يهم كم الدلائل التي تسوقها والتي تثبت العكس".
تخيل هؤلاء يكذبون على الفريق العلمي المسؤول عن دراسة تلك الرفات، فما بالك بالكذب على العامة التي لا تفقه شيئاً وتريد التشبت باي شيء حتى لو كانت أكاذيب وصلت بأصحابها الى حد التهريج.
* مرفق بأول تعليق أسماء الفريق العلمي وكذلك المؤسسات العلمية العريقة التي ينتمون إليها.
الكثير من الأصدقاء أزعجهم الأكاذيب المضحكة التي يتناقلها بعض المهرجين بخصوص رفات تافوغالت وربطها بالعرب؟!! يا أصدقائي الرد على هؤلاء مضيعة للوقت، فجنونهم وكذبهم وصل الى درجة مجادلة وتكذيب الفريق العلمي الذي كشف وقام بتحليل نتائج تلك الرفات وكذلك رفات إفري نـ عمر ؤموسى؟!!.. تخيل مجموعة من الجهلة لا يفقهون شيئاً يجادلون ويفترون على فريق علمي يقارب العشرون باحثاً من أكبر الجامعات بالعالم فقط للدفاع عن أوهام أصابتها دراسة هذا الفريق العلمي في مقتل..
هذا الكم من الكذب دفع الباحثة الأستاذة: فريجيل/Fregel، التي تترأس وتقود ذلك الفريق العلمي الى الإستغراب من "صحة وجوههم" والشكوى من هبالهم. ففي رسالة سابقة ذكرت بأن بعضهم يتواصل معها، وعند مناقشتها لهم بخصوص النتائج والأليات يختفون؟!.. وفي رسالة أخرى - مرفقة أسفله - تعقّب على هؤلاء بالقول:
"بعد وقت (من النقاش معهم). إكتشفت أنه إذا أراد أحدهم تصديق شيء. لا يهم كم الدلائل التي تسوقها والتي تثبت العكس".
تخيل هؤلاء يكذبون على الفريق العلمي المسؤول عن دراسة تلك الرفات، فما بالك بالكذب على العامة التي لا تفقه شيئاً وتريد التشبت باي شيء حتى لو كانت أكاذيب وصلت بأصحابها الى حد التهريج.
* مرفق بأول تعليق أسماء الفريق العلمي وكذلك المؤسسات العلمية العريقة التي ينتمون إليها.