انتفض العديد من النشطاء وساكنة جهة سوس-ماسة ضد الهوية البصرية الجديدة لشعار مدينة أگادير، التي تم “إطلاقها لمواكبة برنامج التنمية الحضرية لمدينة أگادير 2020- 2024”.
وعبر النشطاء عن استنكارهم من ما اعتبروه محاولات مستمرة لطمس وتشويه مدينة أگاديروموروتها الثقافي الأمازيغي من طرف حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإخوانية.
وقال الناشط، لحسن السعدي :”آن لأيت أوكادير أن يجتمعوا على كلمة واحدة لاسترجاع مدينتهم قبل فوات الأوان”، مضيفا في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي “لقد سبق وأن حاول البؤساء طمس هوية المدينة عبر تسمية الشوارع والازقة بأسماء مستوردة”.
وزاد المتحدث :”لقد سبق لهم أن قطعوا الاشجار وغيرو المعالم وأفسدوا كل ما تم إصلاحه وفرطوا في النظافة والرونق وجمالية المدينة، وهاهم يواصلون طمس هوية المدينة عبر هوية بصرية غير بريئة”.
وختم السعدي تدوينته بالقول :”آن الأوان للمجتمع المدني الأكاديري ولأبناء المدينة أن ينتفضوا ضد هذا العبث…ولا يهم بتاثا تحت اي لون سياسي أو باسم حزب معين…لأن الأهم اليوم هو إنقاذ المدينة واستعادتها من أيدي هؤلاء”. وفق تعبيره.
“محو هوية المدينة والبواجد يشكلون تهديد على هذه المدينة المنكوبة”، يعلق المودن عبد على الموضوع. ودوّن هشام الكوتر “يعبثون بمدينة أكادير العريقة ، لكن أكادير أكبر منهم و سترجع لمكانتها على يد شباب الوطن المخلص الغيور”.
وعلق شرف الدين “كتبوا ادكاير عوض اكادير شعار لا علاقة له بإسم اكادير واغلب رواد الفضاء الأزرق يستنكرون طمس الهوية الامازيغية وهي عبارة عن الشمس والبحر هؤلاء يريدون إسقاط هويتنا و ثقافتنا الموروثة أباً عن جد. لك الله يا مدينتي”.
واستنكر الاعلامي عبد الله بوشطارت تغييب تيفيناغ عمدا والاستمرار في تعريب الحضارة الأمازيغية وأضاف أن “أكادير أول مؤسسة بنكية في العالم، أكادير ليس كلمة فقط، أگادير نظيمة سياسية واقتصادية واجتماعية أمازيغية، أگادير مؤسسة معمارية أمازيغية عريقة، أگادير أول مؤسسة ايكولوجية في العالم..”
وعبر النشطاء عن استنكارهم من ما اعتبروه محاولات مستمرة لطمس وتشويه مدينة أگاديروموروتها الثقافي الأمازيغي من طرف حزب العدالة والتنمية ذو المرجعية الإخوانية.
وقال الناشط، لحسن السعدي :”آن لأيت أوكادير أن يجتمعوا على كلمة واحدة لاسترجاع مدينتهم قبل فوات الأوان”، مضيفا في تدوينة على موقع التواصل الاجتماعي “لقد سبق وأن حاول البؤساء طمس هوية المدينة عبر تسمية الشوارع والازقة بأسماء مستوردة”.
وزاد المتحدث :”لقد سبق لهم أن قطعوا الاشجار وغيرو المعالم وأفسدوا كل ما تم إصلاحه وفرطوا في النظافة والرونق وجمالية المدينة، وهاهم يواصلون طمس هوية المدينة عبر هوية بصرية غير بريئة”.
وختم السعدي تدوينته بالقول :”آن الأوان للمجتمع المدني الأكاديري ولأبناء المدينة أن ينتفضوا ضد هذا العبث…ولا يهم بتاثا تحت اي لون سياسي أو باسم حزب معين…لأن الأهم اليوم هو إنقاذ المدينة واستعادتها من أيدي هؤلاء”. وفق تعبيره.
“محو هوية المدينة والبواجد يشكلون تهديد على هذه المدينة المنكوبة”، يعلق المودن عبد على الموضوع. ودوّن هشام الكوتر “يعبثون بمدينة أكادير العريقة ، لكن أكادير أكبر منهم و سترجع لمكانتها على يد شباب الوطن المخلص الغيور”.
وعلق شرف الدين “كتبوا ادكاير عوض اكادير شعار لا علاقة له بإسم اكادير واغلب رواد الفضاء الأزرق يستنكرون طمس الهوية الامازيغية وهي عبارة عن الشمس والبحر هؤلاء يريدون إسقاط هويتنا و ثقافتنا الموروثة أباً عن جد. لك الله يا مدينتي”.
واستنكر الاعلامي عبد الله بوشطارت تغييب تيفيناغ عمدا والاستمرار في تعريب الحضارة الأمازيغية وأضاف أن “أكادير أول مؤسسة بنكية في العالم، أكادير ليس كلمة فقط، أگادير نظيمة سياسية واقتصادية واجتماعية أمازيغية، أگادير مؤسسة معمارية أمازيغية عريقة، أگادير أول مؤسسة ايكولوجية في العالم..”