ذكرت وكالة الفضاء الأوروبية أن محطة الفضاء الصينية "تيانغونغ -1" خرجت عن السيطرة، وتتجه الآن إلى الأرض، مما ينذر بحدوث كارثة وشيكة، وفق ما نقلت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية عن خبراء في الفضاء، الجمعة.
وقال مكتب الحطام الفضائي التابع للوكالة إن محطة الفضاء تيانغونغ -1 ستصل إلى مكان ما في نصف الكرة الشمالي لكوكب الأرض في الفترة ما بين 30 مارس و2 أبريل المقبل.
وأشارت تقديرات سابقة إلى أن المحطة، التي تحمل مواد كيماوية شديدة السمية، ستدخل مدار الأرض في 3 أبريل، ورجحت أن تسقط على نيويورك في الولايات المتحدة ودول جنوب أوروبا.
ووفقا للخبراء الذين يتابعون المحطة، فإن مسار هبوطها لا يمكن توقعه على وجه الدقة، إذ يمكنها الالتفاف لتضرب مدنا ذات كثافة سكانية عالية، مثل برشلونة وبكين وشيكاغو وإسطنبول وروما وتورنتو.
وتحمل السفينة مادة "الهيدرازين"، وهي مادة كيميائية يتم تضمينها في وقود الصواريخ، وتسبب تهيجا في العين والحلق، والدوخة، ويمكن أن يؤدي أثرها إلى نمو الأورام السرطانية.
وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية أن تقدير موعد سقوط المحطة على الأرض "شديد التغير"، وأن خبراءها سيحدثون المواعيد المتوقعة لذلك مرة كل يومين.
وقال مكتب الحطام الفضائي التابع للوكالة، ومقره دارمشتات في ألمانيا، في بيان إنه "لن يكون من الممكن التنبؤ بدقة بالوقت المتوقع للسقوط. تم تحديث التوقعات أسبوعيا تقريبا حتى منتصف مارس، ويتم تحديثها الآن كل يومين".
وتزن السفينة الصينية 8 أطنان ونصف الطن، ويعتقد الخبراء أن معظم أجزائها سيحترق قبل الوصول إلا الأرض، لكن قد تصل شظايا كبيرة تصل زنتها إلى 100 كيلومتر.
وقال مكتب الحطام الفضائي التابع للوكالة إن محطة الفضاء تيانغونغ -1 ستصل إلى مكان ما في نصف الكرة الشمالي لكوكب الأرض في الفترة ما بين 30 مارس و2 أبريل المقبل.
وأشارت تقديرات سابقة إلى أن المحطة، التي تحمل مواد كيماوية شديدة السمية، ستدخل مدار الأرض في 3 أبريل، ورجحت أن تسقط على نيويورك في الولايات المتحدة ودول جنوب أوروبا.
ووفقا للخبراء الذين يتابعون المحطة، فإن مسار هبوطها لا يمكن توقعه على وجه الدقة، إذ يمكنها الالتفاف لتضرب مدنا ذات كثافة سكانية عالية، مثل برشلونة وبكين وشيكاغو وإسطنبول وروما وتورنتو.
وتحمل السفينة مادة "الهيدرازين"، وهي مادة كيميائية يتم تضمينها في وقود الصواريخ، وتسبب تهيجا في العين والحلق، والدوخة، ويمكن أن يؤدي أثرها إلى نمو الأورام السرطانية.
وأوضحت وكالة الفضاء الأوروبية أن تقدير موعد سقوط المحطة على الأرض "شديد التغير"، وأن خبراءها سيحدثون المواعيد المتوقعة لذلك مرة كل يومين.
وقال مكتب الحطام الفضائي التابع للوكالة، ومقره دارمشتات في ألمانيا، في بيان إنه "لن يكون من الممكن التنبؤ بدقة بالوقت المتوقع للسقوط. تم تحديث التوقعات أسبوعيا تقريبا حتى منتصف مارس، ويتم تحديثها الآن كل يومين".
وتزن السفينة الصينية 8 أطنان ونصف الطن، ويعتقد الخبراء أن معظم أجزائها سيحترق قبل الوصول إلا الأرض، لكن قد تصل شظايا كبيرة تصل زنتها إلى 100 كيلومتر.