افضل الزيوت العطرية

افضل الزيوت العطرية 246

الزيوت العطرية
لم تعد صناعة الزيوت العطرية محصورة على مراكز العناية والجمال في السّنوات الأخيرة، فقد أصبحت الزيوت العطرية من الأعمال التّجارية الكبرى الرّائجة عالميًّا، ومع أنَّها تُستَخرَج من النّباتات أو من الزّهور منذ سنوات طويلة إلّا أنَّ العلم أثبت فائدتها في علاج العديد من الأمراض والحالات الشّعوريّة؛ لأنّ مستقبلات الرّائحة المرتبطة بالجهاز الطرفيّ تمتصُّ الزيوت العطرية بسرعة، وتجدر الإشارة إلى أن الجهاز الطرفي هو الذي يتحكّم في معدّل ضربات القلب، وضغط الدّم، والتّنفّس، والإجهاد، وإنّ كلّ زيت من الزيوت العطرية رائحته مختلفة تمامًا عن الآخر، وكلُّ زيت له تأثيرات خاصّة، ولا يُمكن أن يتشابه زيتان في تأثيرهما على الجسم.
الفوائد الصّحّيّة للزّيوت العطريّة
كلُّ زيت عطريّ له خصوصة، والفوائد التي يُمكن أن يحصل عليها المُستَخدِم، تعتمد على نوعيّة الزّيت وكمّيّته، وفيما يلي عدد من الفوائد العامّة التي تقدّمها الزيوت العطرية: المساعدة في تهدئة القلق:
أثبتت العديد من الدّراسات أنَّ عدّة زيوت عطرية، مثل البرتقال والخزامى ساعدت في تقليل القلق قليلًا، وهذه الفائدة تأتي من التّدليك بها وليس الشّمِّ.
تقليل الصّداع: وجدت بعض التّجارب أنّه بعد تطبيق زيتي النّعناع والخزامى أصبح ألم الصّداع أقلَّ، ووجدت دراسات أخرى أنّ تطبيق زيت النّعناع على منطقة الصّدغين، يشبه في تأثيره تأثير دواء الصّداع، أي إنّه مفيد في علاج الصداع.
تحسين نوعيّة النّوم:
أظهر زيت اللّافندر تحديدًا قدرة مميّزة في تحسين الشّعور بالنّعاس، والاستيقاظ، والشعور بالنّشاط في اليوم التّالي.
زيادة الطّاقة:
وجدت إحدى الدّراسات أنّ الرّجال الذين يستخدمون زيت النّعناع كانوا قادرين على أداء أفضل في صالة الألعاب الرّياضيّة، أكثر من أولئك الذين لا يستخدمونه.
المساعدة في حلِّ مشكلات المعدة:
إنَّ اللّيمون بالتّحديد مفيد في مكافحة أعراض مثل الغثيان والقيء، وقد وجدت إحدى الدّراسات التي أجريت على النّساء الحوامل أنّ الذين شمّوا رائحة زيت اللّيمون عندما شعروا بالغثيان أو القيء، كان لديهم غثيان وقيء أقلُّ بكثير، من النّساء اللّواتي لم يستخدمنه.
أفضل الزيوت العطرية
لم تعد صناعة الزيوت العطرية محصورة على مراكز العناية والجمال في السّنوات الأخيرة، فقد أصبحت الزيوت العطرية من الأعمال التّجارية الكبرى الرّائجة عالميًّا، ومع أنَّها تُستَخرَج من النّباتات أو من الزّهور منذ سنوات طويلة إلّا أنَّ العلم أثبت فائدتها في علاج العديد من الأمراض والحالات الشّعوريّة؛ لأنّ مستقبلات الرّائحة المرتبطة بالجهاز الطرفيّ تمتصُّ الزيوت العطرية بسرعة، وتجدر الإشارة إلى أن الجهاز الطرفي هو الذي يتحكّم في معدّل ضربات القلب، وضغط الدّم، والتّنفّس، والإجهاد، وإنّ كلّ زيت من الزيوت العطرية رائحته مختلفة تمامًا عن الآخر، وكلُّ زيت له تأثيرات خاصّة، ولا يُمكن أن يتشابه زيتان في تأثيرهما على الجسم
الفوائد الصّحّيّة للزّيوت العطريّة
كلُّ زيت عطريّ له خصوصة، والفوائد التي يُمكن أن يحصل عليها المُستَخدِم، تعتمد على نوعيّة الزّيت وكمّيّته، وفيما يلي عدد من الفوائد العامّة التي تقدّمها الزيوت العطرية: المساعدة في تهدئة القلق:
أثبتت العديد من الدّراسات أنَّ عدّة زيوت عطرية، مثل البرتقال والخزامى ساعدت في تقليل القلق قليلًا، وهذه الفائدة تأتي من التّدليك بها وليس الشّمِّ. تقليل الصّداع: وجدت بعض التّجارب أنّه بعد تطبيق زيتي النّعناع والخزامى أصبح ألم الصّداع أقلَّ، ووجدت دراسات أخرى أنّ تطبيق زيت النّعناع على منطقة الصّدغين، يشبه في تأثيره تأثير دواء الصّداع، أي إنّه مفيد في علاج الصداع.
تحسين نوعيّة النّوم:
أظهر زيت اللّافندر تحديدًا قدرة مميّزة في تحسين الشّعور بالنّعاس، والاستيقاظ، والشعور بالنّشاط في اليوم التّالي.
زيادة الطّاقة:
وجدت إحدى الدّراسات أنّ الرّجال الذين يستخدمون زيت النّعناع كانوا قادرين على أداء أفضل في صالة الألعاب الرّياضيّة، أكثر من أولئك الذين لا يستخدمونه.
المساعدة في حلِّ مشكلات المعدة:
إنَّ اللّيمون بالتّحديد مفيد في مكافحة أعراض مثل الغثيان والقيء، وقد وجدت إحدى الدّراسات التي أجريت على النّساء الحوامل أنّ الذين شمّوا رائحة زيت اللّيمون عندما شعروا بالغثيان أو القيء، كان لديهم غثيان وقيء أقلُّ بكثير، من النّساء اللّواتي لم يستخدمنه.


أفضل الزيوت العطرية لترطيب الجسم خلال فصل الشتاء

أفضل الزيوت العطرية
إنَّ الزيوت العطرية منتشرة انتشارًا كبيرًا، ومن السّهل الحصول عليها للاستفادة منها، وفيما يلي عدد من أفضل الزيوت العطرية وفوائدها:
زيت اللّافندر:
هذا الزّيت فعّال في العديد من الاستخدامات، مثل الاسترخاء، ومشكلات الجلد، وتحسين الهضم، وتخفيف الألم، ويتميّز برائحته المُحبّبة لدى الكثيرين، وبكثافته الخفيفة، ولكنَّ عدد قليلًا من النّاس يتحسّسون منه، ويُستَخدَم هذا الزّيت بوضعه بالقرب من مكان النّوم، أو رشّه بالغرفة، ويُمكن دهنه على البشرة.
زيت النّعناع:
يعدُّ أحد أفضل الزيوت العطرية التي يحبّها الجميع تقريبًا، ويُقدِّم عددًا لا يحصى من الفوائد الصّحّيّة، مثل تخفيف الصّداع، وتخفيف الغازات أو الحرقة، وتقليل مشاعر التّوتّر والقلق، وقتل جراثيم الفم، وتخفيف احمرار البشرة وتهيُّجها، بالإضافة إلى أنّه يزيد الطّاقة، ويُستَخدَم في بخّاخ أثناء فصل الشّتاء؛ لمحاربة نزلات البرد، وتنظيف الهواء، ويُمكن إضافة قطرة منه إلى كوب ماء، واستخدامه غسولًا للفم، أو تدليك العضلات به.
زيت اللّيمون:
زيت اللّيمون مفيد في العديد من الأشياء، مثل إنعاش الهواء، وقتل الجراثيم في المطابخ والحمّامات، والمساعدة في الهضم، وتخفيف ألم التهاب المفاصل والنّقرس، وشفاء الجلد، وتعزيز الجهاز المناعيّ، وزيادة الطّاقة، وتحسين المزاج، وتعزيز الدّورة الدّمويّة، وعند استخدام زيت اللّيمون لتنظيف الجوِّ، يُخلط مع الخلِّ الأبيض في زجاجة رذاذ، ويُطبّق مباشرة على الجلد عند الاستخدامات الشّفائيّة، أو بإضافة قطرة منه في كوب ماء وشربه.
زيت شجرة الشّاي:
هو زيت عطريّ ذو رائحة قويّة، ويُسمّى أيضًا زيت ملاليوكا، وهو يُشبه رائحة الكافور، ومن فوائده علاج حبِّ الشّباب، وعلاج قدم الرّياضيّ والتهابات فطريّة أخرى، والحدُّ من قشرة الرّأس، وعلاج رائحة الفم الكريهة، وقتل جراثيم الفم، وطردُ الحشرات، وعلاج السّعال، ويُطبّق زيت الشّاي مباشرةً على الجروح والخدوش وحبِّ الشّباب أو أيِّ إصابات جلديّة أخرى؛ من أجل قتل الجراثيم، وتعزيز شفائها، ويُمكن إضافة قطرة إلى كوب ماء ثمَّ الغرغرة به؛ لقتل الجراثيم في الفم، ولا يُستَخدَم منه إلّا الزيت الطبيعيّ 100%.
زيت البابونج:
يحتوي هذا الزّيت على رائحة حلوة تشبه رائحة زهرِ التّفّاح أو القشِّ، ومن فوائده تشجيع الاسترخاء والشّعور بالنّعاس، وتحسين المزاج وتخفيف الاكتئاب، ومحاربة البكتيريا المسبّبة للأمراض الجلديّة مثل القروح وحبِّ الشّباب، وتهدئة مشكلات الجهاز الهضميّ، وتعزيز صحّة الجلد والشّعر، ويُستَخدَم في علبة رذاذ في غرفة النّوم، أو تُرشُّ به الوسادة، أو يُضاف إلى شاي الأعشاب، أو يوضع مباشرة على البطن؛ لتهدئة مشكلات الجهاز الهضميّ، ولكنّه لا يُستَخدَم أثناء الحمل والرّضاعة.
زيت إكليل الجبل (روزماري):
يحتوي هذا الزيت العطري على رائحة عشبيّة قوّية تُشبه رائحة الكافور، ومن فوائده تعزيز الذّاكرة والصّفاء الذّهنيّ، والحدّ من مشكلات الجيوب الأنفيّة، وتهدئة الصّداع، وتخفيف آلام العضلات والتّشنّجات، ومحاربة الاكتئاب والقلق، وعلاج مشكلات الجلد، وتحسين الهضم، ويُمكن استخدام زيت إكليل الجبل لنقع القدمين، أو دهن البطن والعضلات به مباشرة، أو استخدامه في زجاجة رذاذ للغرفة، ولا يُستَخدَم في فترة الحمل والرّضاعة.
الآثار الجانبيّة للزيوت العطرية
يعتقد الكثير من النّاس أنّ الزيوت العطرية لا تسبِّب آثارًا جانبيّة نظرًا إلى أنها منتجات طبيعيّة، وهذا ليس صحيحًا، وللتّخفيف من آثارها الجانبيّة ومخاطرها يجب تخفيفها قبل استعمالها، وفيما يلي ذكر لعدد من الآثار الجانبيّة المحتملة للزّيوت العطريّة:
التّهيُّج والحرق:
دائمًا يجب وضع كمّيّة قليلة من الزّيت العطريّ، على مساحة صغيرة من الجلد قبل استعماله؛ لاختبار أيِّ ردود فعل.
نوبات الرّبو:
مع أنَّ الزيوت العطرية قد تكون آمنة لمعظم النّاس لاستنشاقها، إلّا أنَّها قد تتفاعل تفاعلًا سلبيًّا مع المصابين بالرّبو.
الصّداع:
استنشاق الزيوت العطرية قد يساعد بعض النّاس في علاج صداعهم، ولكنَّ استنشاق الكثير منها قد يؤدّي إلى صداع عند بعض النّاس.
وإلى جانب الآثار الجانبية أعلاه، قد يكون تناول الزيوت العطرية عن طريق الخطأ خطيرًا ويهدّد الحياة، وقد يؤدّي دخول الزيوت العطرية في العينين أو الأغشية المخاطيّة إلى شعور بالحرقة، وتلف في المنطقة، وفي حال ملامسة الزيوت العطرية للعينين، ينبغي شطفها جيّدًا بالماء ومراجعة الطّبيب، ومن المهمِّ جدًّا أن تُحفَظَ الزيوت العطرية بعيدًا عن متناول الأطفال، أو الحيوانات الأليفة؛ لأنَّها قد تكون قاتلة لهم.


اهم المعلومات و التفاصيل عن الزيوت العطرية و استخدماتها و فوائدها مع رنا هشام





https://hyatoky.com/%D8%A7%D9%81%D8%B6%D9%84_%D8%A7%D9%84%D8%B2%D9%8A%D9%88%D8%AA_%D8%A7%D9%84%D8%B9%D8%B7%D8%B1%D9%8A%D8%A9