تسليط الضوء عن كرنفال بيلماون في حزر كناريا
جزر كناريا الأمازيغية
إذا كان الشعب الكناري قد حافظ على موروته المادي وجعله على قائمة أولوياته فان موروته لا مادي لم يظل حديث الكتب والأساطير بل ثم بكل طريقه إلى حمايته من الإنقراض كما هو الشأن بالنسبة لطقوس الاحتفال لكرنفال بيلماون, على بعد سبعين كيلومترا جنوب غرب العاصمة الكنارية قرية التي يبلغ عدد ساكنتها حوالي 8000 نسمة، يشتغل معظم سكانها في حقول الطماطم والبطاطس وبعض الخضر والفواكه، تتمتع هذه البلدة بدرجة كبيرة من الحماية البيئية بفضل صمامها لشبكه المساحات الطبيعية المحمية والتي تضم 146 طبيعية وأخرى تديرها حكومة جزر الكناري.
بلدة تحتفل كل سنه بالعديد من المناسبات التاريخية التي لها إرتباطا بالإنسان الأمازيغي المحلي القديم، إذا إن الإحتفال الذي أثارنا هو كرنفال بيلماون المشابه تماما لكرنفال بيلماون المقام كل سنه بسوس في مدينة أكادير ونواحيها، إحتفال في منتصف شهر مارس كان هذا التقليد لمدة طويلة حتى أعاده أبناء منطقه الى الوجود خلال التسعينيات من القرن الماضي بعد تجميع المعلومات الخاصة به بفضل الهوية الشفوية المتوارثة من شفاه بعض القدامى الذي كانوا لازالوا على قيد الحياه, اذا لقد إحتفل أهل المنطقه من خلال هذا الكرنفال منذ القدم من خلال أرواح الشريرة مع الحفاظ على قيمهم، لقد كانت الزراعة الثقافة الرعويه مرتبطين بشكل مباشر بنهايه فصل الشتاء وإنتظار فصل الربيع الذي يحمل معه الحياة المزدهرة المثمرة، إنتظارات الفلاح في جو من الإحتفال البهيج من أجل إعطائه القيمة التي تستحق يقوم أشخاص كل سنه بتحضير لكل عادات وتقاليد المنطقه.
https://www.isoussiyen.com/2022/03/blog-post_15.html?fbclid=IwAR2t8dbOs71B4aS1wuoQOj2hZUn-KD1ooC5gryyKktIknZiH6ajDN3103ZU
جزر كناريا الأمازيغية
إذا كان الشعب الكناري قد حافظ على موروته المادي وجعله على قائمة أولوياته فان موروته لا مادي لم يظل حديث الكتب والأساطير بل ثم بكل طريقه إلى حمايته من الإنقراض كما هو الشأن بالنسبة لطقوس الاحتفال لكرنفال بيلماون, على بعد سبعين كيلومترا جنوب غرب العاصمة الكنارية قرية التي يبلغ عدد ساكنتها حوالي 8000 نسمة، يشتغل معظم سكانها في حقول الطماطم والبطاطس وبعض الخضر والفواكه، تتمتع هذه البلدة بدرجة كبيرة من الحماية البيئية بفضل صمامها لشبكه المساحات الطبيعية المحمية والتي تضم 146 طبيعية وأخرى تديرها حكومة جزر الكناري.
كرنفال بيلماون
بلدة تحتفل كل سنه بالعديد من المناسبات التاريخية التي لها إرتباطا بالإنسان الأمازيغي المحلي القديم، إذا إن الإحتفال الذي أثارنا هو كرنفال بيلماون المشابه تماما لكرنفال بيلماون المقام كل سنه بسوس في مدينة أكادير ونواحيها، إحتفال في منتصف شهر مارس كان هذا التقليد لمدة طويلة حتى أعاده أبناء منطقه الى الوجود خلال التسعينيات من القرن الماضي بعد تجميع المعلومات الخاصة به بفضل الهوية الشفوية المتوارثة من شفاه بعض القدامى الذي كانوا لازالوا على قيد الحياه, اذا لقد إحتفل أهل المنطقه من خلال هذا الكرنفال منذ القدم من خلال أرواح الشريرة مع الحفاظ على قيمهم، لقد كانت الزراعة الثقافة الرعويه مرتبطين بشكل مباشر بنهايه فصل الشتاء وإنتظار فصل الربيع الذي يحمل معه الحياة المزدهرة المثمرة، إنتظارات الفلاح في جو من الإحتفال البهيج من أجل إعطائه القيمة التي تستحق يقوم أشخاص كل سنه بتحضير لكل عادات وتقاليد المنطقه.
https://www.isoussiyen.com/2022/03/blog-post_15.html?fbclid=IwAR2t8dbOs71B4aS1wuoQOj2hZUn-KD1ooC5gryyKktIknZiH6ajDN3103ZU