هل أصبحت أماً ؟ 5 نصائح لن يخبرك بها أحد
أم جديدة: تعلمي التكيف بشكل إيجابي قدر الإمكان
هناك بعض النصائح لمحاولة جعل رحلة الانتقال نحو مرحلة الأمومة الخاصة بك أكثر سلاسة وسلاماً وروعةً، مع ضمان حصولك على الرعاية والاهتمام اللذين تحتاجين إليهما.
النصيحة الأولى: أسسي شبكة اجتماعية جيدة لتجنب العزلة
يصبح من السهل عليكِ قضاء فترات طويلة من الوقت بمفردك مع الطفل داخل جدران منزلك الأربعة. كما يصبح من السهل أيضاً أن تحرمي نفسك من احتمالات الحياة الأخرى بالإضافة إلى فقدانكِ لثقتك بنفسك.
مع مرور الوقت، ستصبح العلاقات الاجتماعية أكثر صعوبة وستفقدين تدريجياً القدرة على التواصل الاجتماعي.
أفضل ما يمكنك القيام به لمواجهة هذا الأمر، هو إدراك أنكِ لستِ مقولبة فقط في لقب أم. أن حياتك ليست محصورة فقط بدوركِ كأم.
يمكنكِ أن تكوني أماً وامرأة في الوقت نفسه، كما يمكنكِ أن تكوني ناضجة ولكن أيضاً مجنونة وعفوية مع أصدقائك.
إن قمتِ بإبعاد نفسك عن الناس والتوقف عن الأنشطة التي كنتِ تحصلين عبرها على المتعة من قبل، ستعانين وستتراجع صحنك النفسية والجسدية.
لذا أحيطي نفسكٍ بمجموعة من الأمهات أو بأفراد عائلتك أو بأشخاص يشاركونكِ نفس الأفكار ويفهمون ما تمرين به.
احصلي على فريق دعم جيد قادر على تفهم متطلبات كونك أماً ويمكنه توقع احتياجاتك ومساعدتك عند الحاجة.
سواء كان ذلك افتراضياً أو فعلياً!
النصيحة الثانية: ضعي توقعات واقعية
ليس من الممكن أن يكون لديكِ منزل نظيف لا تشوبه شائبة وأن تعتني بمولود جديد في الوقت نفسه.
عليك أن تقبلي أن الحياة الآن أصبحت مختلفة!
وتيرة حياتكِ، ونظرة الآخرين تجاهك، والقدرة على الاستمرار في مشاريعك؛ كلها أمور تتغير مع ولادة الطفل.
تكيفي مع هذا الأمر وتقبليه واعلمي أن ما تمرين به ليس سوى مرحلة.
والأهم من ذلك، عليكِ ألا تدعي ضغط الآخرين يشغل حيزاً من تفكيرك الذي لديه الكثير من الأمور لينشغل بها.
لذا أخفضي سقف توقعاتكِ قدر الإمكان وكل شيء إضافي يعد نقطة إيجابية إضافية.
النصيحة 3: ثقي بحدسك
أنتِ الخبيرة في شؤون طفلك.
قومي بتطوير ثقتك في قدراتك.
أنت من تقضين 24 ساعة يومياً مع طفلك. وأنتِ مَن تعرف نوبات بكائه، وروتينه، وعاداته، وما إلى ذلك.
لا تدعي أي شخص يخبرك أنه يعرف أموراً عن طفلكِ وعلاقته به “أكثر منكِ”.
النصيحة 4: اتركي الأمور تسير- تخلي عن السيطرة
تذكري أنه لا يمكنك التحكم في كل شيء، وخاصة حين يتعلق الأمر باحتياجات طفل رضيع!
أن ترغبي بالنوم في الساعة 9:30 مساءً، لا يعني أبداً أن طفلكِ سيسمح لكِ بذلك، والأمر نفسه ينطبق على زيارة الجدة التي تتمنين أن تمضي كما كنت تأملين.
هذه الأمور خارجة عن إرادتك في هذا الوقت. لذا تقبلي الواقع، اضحكي واعلمي أن الغد سيكون يوماً جديداً.
النصيحة الخامسة: توقفي قليلاً، خذي خطوة إلى الوراء وثقي بنفسك
كل امرأة مختلفة، لذا رجاءً لا تعتبري أنكِ فشلت إذا لم تنجح هذه النصائح معكِ!
أنت محاربة وأنا متأكدة من أنكِ تبذلين فعلاً قصارى جهدك.
https://tarbiazakia.com/136436/2022/07/%d9%87%d9%84-%d8%a3%d8%b5%d8%a8%d8%ad%d8%aa-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%8b-%d8%9f-5-%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%a6%d8%ad-%d9%84%d9%86-%d9%8a%d8%ae%d8%a8%d8%b1%d9%83-%d8%a8%d9%87%d8%a7-%d8%a3%d8%ad%d8%af/?fbclid=IwAR2Explj1R91ZNGQsBDaCNN7Dlb2LTEmeMtcBdfwrMN7vAtWhmGedEUDv0U
أم جديدة: تعلمي التكيف بشكل إيجابي قدر الإمكان
هناك بعض النصائح لمحاولة جعل رحلة الانتقال نحو مرحلة الأمومة الخاصة بك أكثر سلاسة وسلاماً وروعةً، مع ضمان حصولك على الرعاية والاهتمام اللذين تحتاجين إليهما.
يصبح من السهل عليكِ قضاء فترات طويلة من الوقت بمفردك مع الطفل داخل جدران منزلك الأربعة. كما يصبح من السهل أيضاً أن تحرمي نفسك من احتمالات الحياة الأخرى بالإضافة إلى فقدانكِ لثقتك بنفسك.
مع مرور الوقت، ستصبح العلاقات الاجتماعية أكثر صعوبة وستفقدين تدريجياً القدرة على التواصل الاجتماعي.
أفضل ما يمكنك القيام به لمواجهة هذا الأمر، هو إدراك أنكِ لستِ مقولبة فقط في لقب أم. أن حياتك ليست محصورة فقط بدوركِ كأم.
يمكنكِ أن تكوني أماً وامرأة في الوقت نفسه، كما يمكنكِ أن تكوني ناضجة ولكن أيضاً مجنونة وعفوية مع أصدقائك.
إن قمتِ بإبعاد نفسك عن الناس والتوقف عن الأنشطة التي كنتِ تحصلين عبرها على المتعة من قبل، ستعانين وستتراجع صحنك النفسية والجسدية.
لذا أحيطي نفسكٍ بمجموعة من الأمهات أو بأفراد عائلتك أو بأشخاص يشاركونكِ نفس الأفكار ويفهمون ما تمرين به.
احصلي على فريق دعم جيد قادر على تفهم متطلبات كونك أماً ويمكنه توقع احتياجاتك ومساعدتك عند الحاجة.
سواء كان ذلك افتراضياً أو فعلياً!
النصيحة الثانية: ضعي توقعات واقعية
ليس من الممكن أن يكون لديكِ منزل نظيف لا تشوبه شائبة وأن تعتني بمولود جديد في الوقت نفسه.
عليك أن تقبلي أن الحياة الآن أصبحت مختلفة!
وتيرة حياتكِ، ونظرة الآخرين تجاهك، والقدرة على الاستمرار في مشاريعك؛ كلها أمور تتغير مع ولادة الطفل.
تكيفي مع هذا الأمر وتقبليه واعلمي أن ما تمرين به ليس سوى مرحلة.
والأهم من ذلك، عليكِ ألا تدعي ضغط الآخرين يشغل حيزاً من تفكيرك الذي لديه الكثير من الأمور لينشغل بها.
لذا أخفضي سقف توقعاتكِ قدر الإمكان وكل شيء إضافي يعد نقطة إيجابية إضافية.
النصيحة 3: ثقي بحدسك
أنتِ الخبيرة في شؤون طفلك.
قومي بتطوير ثقتك في قدراتك.
أنت من تقضين 24 ساعة يومياً مع طفلك. وأنتِ مَن تعرف نوبات بكائه، وروتينه، وعاداته، وما إلى ذلك.
لا تدعي أي شخص يخبرك أنه يعرف أموراً عن طفلكِ وعلاقته به “أكثر منكِ”.
تذكري أنه لا يمكنك التحكم في كل شيء، وخاصة حين يتعلق الأمر باحتياجات طفل رضيع!
أن ترغبي بالنوم في الساعة 9:30 مساءً، لا يعني أبداً أن طفلكِ سيسمح لكِ بذلك، والأمر نفسه ينطبق على زيارة الجدة التي تتمنين أن تمضي كما كنت تأملين.
هذه الأمور خارجة عن إرادتك في هذا الوقت. لذا تقبلي الواقع، اضحكي واعلمي أن الغد سيكون يوماً جديداً.
النصيحة الخامسة: توقفي قليلاً، خذي خطوة إلى الوراء وثقي بنفسك
كل امرأة مختلفة، لذا رجاءً لا تعتبري أنكِ فشلت إذا لم تنجح هذه النصائح معكِ!
أنت محاربة وأنا متأكدة من أنكِ تبذلين فعلاً قصارى جهدك.
https://tarbiazakia.com/136436/2022/07/%d9%87%d9%84-%d8%a3%d8%b5%d8%a8%d8%ad%d8%aa-%d8%a3%d9%85%d8%a7%d9%8b-%d8%9f-5-%d9%86%d8%b5%d8%a7%d8%a6%d8%ad-%d9%84%d9%86-%d9%8a%d8%ae%d8%a8%d8%b1%d9%83-%d8%a8%d9%87%d8%a7-%d8%a3%d8%ad%d8%af/?fbclid=IwAR2Explj1R91ZNGQsBDaCNN7Dlb2LTEmeMtcBdfwrMN7vAtWhmGedEUDv0U