ايلو او الفيل الليبي
ايلو او الفيل الليبي كما ترد اسمه في المصادر القديمة كان من مصادر الثروة والغني فكان عاج الفيل موردا اساسيا للاقتصاد في مدن الشمال الافريقي وكان الامازيغ يربون هده الافيال ويدربونها ويستعملونها في الحروب كما اقتبس اهالي قرطاج من الامازيغ هده العادة فا استعملة هنيبال في غزو روما وكان اسم فيله الخاص سيروس ويضهر الفيل كرمز لي مدينة لبدة القديمة لبدة العضمي التي كانت حاضرة لجنوب البحر المتوسط ويضهر ان الفيل كان منتشرا في جبال الاطلس والسهول الداخلية ويصف احد المؤرخين صادرات جبال الاطلس الغربية بي انها تقتصر علي الاخشاب والافيال يظهر في الصورة فيل ليبي في موضوع مثيولوجي وهوا يصارع في ثعبان ضخم وقد عثر علي هده الفسيفساء في تونس ويورد بيليني العديد من الفقرات المقتبسة ن كتاب الملك يوبا الثاني لبيكا حول تعامل الليبيين مع الفيل حيث يتحدث عن عبادة الاقايل للقمر وانها تغتسل في الانهار وتصلي له وايضا علي وفاء الافيال لمربيها حيث تدافع عنهم دائما وانها تري الاحلام مثل البشر وقد اعاد الملك ماسنيسا انياب فيل احضرت له من معبد في مالطة احتراما للمعبد