أحفاد المرابطين ببلاد شنقيط اصبحوا يهتمون بلغتهم الأمازيغية الژناگية المرابطية (آوي ن ژناگن) ،وبدون أي خجل .
الإنتماء الأمازيغي أصبح مفخرة للعديد من المثقفين المورتانيين وبدون أي عقد.
المسألة مسألة هوية وعز نفس وحب للأجداد ولغاتهم،فلا يمكن لأي لغة أن تكون أقدس من أثداء أمهات يوسف بن تاشفين،ابرهيم الگدالي،عمر بن يحي،عبد الله بن ياسين وغيرهم،فأمهاتهم أرضعتهن لغة أمازيغية وهن لا يعرفن لا العربية ولا غيرها.
فهل تريدون لنا أن نقدس لغة غير التي رضعناها من أمهاتنا وجداتنا؟؟؟
باللغة الژناگية الأمازيغية رعت أم إبراهيم الگدالي ابنها وكذلك فعلت أم يوسف ابن تاشفين،وبها علمته القيم والثقافة والإحترام ونصرة الضعيف والحق،فهذه قيم أمازيغية وليست عربية تعلمناها بعد تعلم العربية،فهي موجودة في حضارتنا الأمازيغية الصحراوية.
لم نكن وحوشا صحراوية قبل مجيئ العرب،بل كنا حضارة وقيم.
نحب اللغات لكننا لا نرى أي لغة أقدس من لغتنا الژناگية الأمازيغية
نداء ناسا إلى العالم: جيلنا قد يكتشف حياة خارج الأرض... لكن المسؤولية كبيرة المرابطية (آوي ن ژناگن) ،وبدون أي خجل .
الإنتماء الأمازيغي أصبح مفخرة للعديد من المثقفين المورتانيين وبدون أي عقد.
المسألة مسألة هوية وعز نفس وحب للأجداد ولغاتهم،فلا يمكن لأي لغة أن تكون أقدس من أثداء أمهات يوسف بن تاشفين،ابرهيم الگدالي،عمر بن يحي،عبد الله بن ياسين وغيرهم،فأمهاتهم أرضعتهن لغة أمازيغية وهن لا يعرفن لا العربية ولا غيرها.
فهل تريدون لنا أن نقدس لغة غير التي رضعناها من أمهاتنا وجداتنا؟؟؟
باللغة الژناگية الأمازيغية رعت أم إبراهيم الگدالي ابنها وكذلك فعلت أم يوسف ابن تاشفين،وبها علمته القيم والثقافة والإحترام ونصرة الضعيف والحق،فهذه قيم أمازيغية وليست عربية تعلمناها بعد تعلم العربية،فهي موجودة في حضارتنا الأمازيغية الصحراوية.
لم نكن وحوشا صحراوية قبل مجيئ العرب،بل كنا حضارة وقيم.
نحب اللغات لكننا لا نرى أي لغة أقدس من لغتنا الژناگية الأمازيغية
نداء ناسا إلى العالم: جيلنا قد يكتشف حياة خارج الأرض... لكن المسؤولية كبيرة