آخر تصريحات البنتاغون: السفر عبر الزمن سيصبح حقيقة قريباً وسنزور عوالم أخرى!
تمّ تداول أكثر من 1500 صفحة من الوثائق التي سلّطت الضوء على عمل برنامج البنتاغون السرّي الذي استغرق سنوات في البحث عن الأجسام الغريبة والكائنات الفضائية وخفايا المستقبل في الفضاء.
وفقاً للوثائق الصادرة عن البنتاغون، يمكن أن تكون تقنيّة السفر عبر الزمن ومقاومة الجاذبية في متناول الإنسان قريباً، ومن الممكن أن تساعدنا على زيارة عوالم أخرى.
تسلّط الملفات المتداولة الضوء على برنامج التعرّف على تهديدات الطيران المتقدم (AATIP)، الذي يمثّل برنامج البنتاغون السري للأطباق الطائرة.
3 طرق علمية للسفر عبر الزمن !
جاء الإفراج عن هذه الملفات وتداولها في العلن بعد معركة قانونيّة استمرّت أربع سنوات عقب طلب حرية تداول المعلومات من قبل صحيفة The Sun Online.
تبحث إحدى الوثائق في كيفية استخدام التكنولوجيا المقاومة للجاذبية في صناعة الطائرات والمركبات الفضائية، بالإضافة إلى إمكانيّة تنفيذ التأثيرات المطلوبة من خلال معالجة بعد الزمكان.
يتطرّق التقرير إلى ذكر كيفية التحكّم في الجاذبية مع توضيح إمكانيّة إنتاج ظواهر غريبة مثل السفر بسرعة تفوق سرعة الضوء عبر آلات الزمن.
وصفت الصحف تلك الوثائق التي نشرتها وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية بالقنبلة. إذ تشمل خططاً لإرسال سفن فضاء متعددة يديرها طيّار واحد لاستعمار الفضاء بالتزامن مع دراسات حول كيفيّة تشغيل البشر للروبوتات بعقولهم.
السفر عبر الزمن ليس خيالا.. هل نجح نيكولا تسيلا بالقفز عبر الابعاد لمنع الفيروسات من انهاء البشرية
كما تبيّن إحدى الوثائق محدودية قدرة الإنسان على التحكّم، حيث لا يمكن لشخصٍ واحد أن يتحكّم بأكثر من أربع مركبات فضائية خلال مهمّة واحدة، لكن تسعى الدراسات إلى تطوير أدمغتنا لتحسين قدرتنا.
لقد استمرّ برنامج AATIP لمدة خمس سنوات منذ عام 2007، حيث كان بقيادة لويس إليزوندو، الذي يعتقد أن وجود الأجسام الطائرة قد ثبت دون أدنى مجالٍ يدعو للشك.
من ناحية آخرى، يبحث التقرير عن الآليّة التي ستسمح بها الصواريخ وسفن الفضاء التي تعمل بالطاقة النووية ببناء جسور فوق طبقات الأجسام الجليدية التي تحيط بالشمس من أجل العثور على كواكب أخرى شبيهة بالأرض.
كما تتواجد في المستندات معلومات حول كيفية التواصل مع الكائنات الفضائية بالإضافة إلى دراسة حول التبعات الصحية للأشخاص الذين واجهوا كائنات فضائية أو شاهدوا الأجسام الطائرة المجهولة.
على الرغم من أنّ المشروع قد انتهى الآن، إلا أنّ قادة البنتاغون اعترفوا العام الماضي بوجود ما يقارب 150 تقريراً عن الأجسام الطائرة منذ عام 2004.
السفر عبر الزمن .. واقع نعيشه دون أن نعرف فيه هل بات العالم قريباً من تحقيق الفكرة؟
https://www.arageek.com/news/pentagon-papers-discuss-possibilities-interstellar?fbclid=IwAR3w5qYyDyjAmiZidlMtcTGg820mWpS_xHF-dkUR6J4y6Jk0BtGK57Hy1V8
تمّ تداول أكثر من 1500 صفحة من الوثائق التي سلّطت الضوء على عمل برنامج البنتاغون السرّي الذي استغرق سنوات في البحث عن الأجسام الغريبة والكائنات الفضائية وخفايا المستقبل في الفضاء.
وفقاً للوثائق الصادرة عن البنتاغون، يمكن أن تكون تقنيّة السفر عبر الزمن ومقاومة الجاذبية في متناول الإنسان قريباً، ومن الممكن أن تساعدنا على زيارة عوالم أخرى.
تسلّط الملفات المتداولة الضوء على برنامج التعرّف على تهديدات الطيران المتقدم (AATIP)، الذي يمثّل برنامج البنتاغون السري للأطباق الطائرة.
3 طرق علمية للسفر عبر الزمن !
جاء الإفراج عن هذه الملفات وتداولها في العلن بعد معركة قانونيّة استمرّت أربع سنوات عقب طلب حرية تداول المعلومات من قبل صحيفة The Sun Online.
تبحث إحدى الوثائق في كيفية استخدام التكنولوجيا المقاومة للجاذبية في صناعة الطائرات والمركبات الفضائية، بالإضافة إلى إمكانيّة تنفيذ التأثيرات المطلوبة من خلال معالجة بعد الزمكان.
يتطرّق التقرير إلى ذكر كيفية التحكّم في الجاذبية مع توضيح إمكانيّة إنتاج ظواهر غريبة مثل السفر بسرعة تفوق سرعة الضوء عبر آلات الزمن.
وصفت الصحف تلك الوثائق التي نشرتها وكالة استخبارات الدفاع الأمريكية بالقنبلة. إذ تشمل خططاً لإرسال سفن فضاء متعددة يديرها طيّار واحد لاستعمار الفضاء بالتزامن مع دراسات حول كيفيّة تشغيل البشر للروبوتات بعقولهم.
السفر عبر الزمن ليس خيالا.. هل نجح نيكولا تسيلا بالقفز عبر الابعاد لمنع الفيروسات من انهاء البشرية
كما تبيّن إحدى الوثائق محدودية قدرة الإنسان على التحكّم، حيث لا يمكن لشخصٍ واحد أن يتحكّم بأكثر من أربع مركبات فضائية خلال مهمّة واحدة، لكن تسعى الدراسات إلى تطوير أدمغتنا لتحسين قدرتنا.
لقد استمرّ برنامج AATIP لمدة خمس سنوات منذ عام 2007، حيث كان بقيادة لويس إليزوندو، الذي يعتقد أن وجود الأجسام الطائرة قد ثبت دون أدنى مجالٍ يدعو للشك.
من ناحية آخرى، يبحث التقرير عن الآليّة التي ستسمح بها الصواريخ وسفن الفضاء التي تعمل بالطاقة النووية ببناء جسور فوق طبقات الأجسام الجليدية التي تحيط بالشمس من أجل العثور على كواكب أخرى شبيهة بالأرض.
كما تتواجد في المستندات معلومات حول كيفية التواصل مع الكائنات الفضائية بالإضافة إلى دراسة حول التبعات الصحية للأشخاص الذين واجهوا كائنات فضائية أو شاهدوا الأجسام الطائرة المجهولة.
على الرغم من أنّ المشروع قد انتهى الآن، إلا أنّ قادة البنتاغون اعترفوا العام الماضي بوجود ما يقارب 150 تقريراً عن الأجسام الطائرة منذ عام 2004.
السفر عبر الزمن .. واقع نعيشه دون أن نعرف فيه هل بات العالم قريباً من تحقيق الفكرة؟
https://www.arageek.com/news/pentagon-papers-discuss-possibilities-interstellar?fbclid=IwAR3w5qYyDyjAmiZidlMtcTGg820mWpS_xHF-dkUR6J4y6Jk0BtGK57Hy1V8