منطق بعض المستعربة
نعم هم يقولون يستحيل ان يكون الطوارق و القبائلي و السوسي و الريفي من نفس الاثنية العرقية بسبب تباين في لون البشرة، لكي يتبث اننا عرب، يعني نفس الفكرة التي يرفضها على الامازيغ يقبلها للبرهنة على اننا عرب (سوداني و مصري و أمازيغي و سوري و سعودي رغم اختلاف لون بشرتهم و عاداتهم و حتى اللغة يقبل انهم عرب)المستعرب لا يعلم ان سبب في تباين لون البشرة هو يعود لاختلاف البيئة و المناخ التي نشأ فيها الامازيغي... فالذي يستقر في مناطق باردة و جبلية أبيض من من هو يستقر في الصحاري و السهول.
اختلاف الوسط الطبيعي و التفاعل مع شعوب أخرى يؤدي أيضا إلى الاختلاف في اللكنات و بعض العادات.....
الطامة الكبرى أن المستعربين مازالوا متمسكين بانتماء البشر إلى أبناء نوح رغم أن مصدر هذه الفكرة يهودية أي من الإسرائليات وما زالوا يرددون أن الأمازيغ من أصول عربية يمنية إلا أن اليمنيين حميريين .ونخبهم مازالوايرددون سمفونيتهم الواردة في مناهجهم الدراسية التي تقول:أن الأمازيغ نسبة إلى أمازيغ ين كنعان بن حام ..نعم هم يتبنون الخرافات ولا يتكيفون مع الواقع ولا يسايرون المستجدات الحديثة فعلم الجينات قد فصل في هذه المسألة فجينات شمال أأفريقيا هي:
E-M81 وE-M215 وE-M35وE-78
الجين الذي يحمله العرب هو:J1-M267
الجين الذي يحمله أشراف العرب : J1-L859
قبيلة تنتسب إلى مملكة حمير القديمة في اليمن