إلى الذين يتعمدون في التزييف والطمس
أقول لكم وبالعربية الفصحى حتى تدركوا جيدا كونكم لا تتقنون أي لغة بما فيها العربية
ان تاريخ شمال افريقيا عريق،حتى قبل الاستعمار العربي ولا تعتقدون أنها فتوحات اسلامية بل غزو عربي همجي فالفتح يكون بالمهادنة والإقناع ولا يحتاج إلى حد السيف ولا لسبي النساء واسترقاق الأطفال،فهوأ شد وحشية من كل الغزوات التي تعرضت لها شمال أفريقيا.
لو نتفحص أسماء الأماكن والمدن الخليجية وحتى الأشخاص ليست عربية بل سريانية
معاني أسماء المدن والمناطق العربية
يثرب :كلمة سريانية وتعني ايث رابو وتعني الرب موجود
الرياض : كلمة سريانية من ريصو اي ممتع وجميل
كلمة مكة:كلمة سريانية وتعني الاراضي المنخفضة
الطائف:كلمة سريانية وتعني المنطقة العالية
القصيم:كلمة سريانية وتعني المحل الالهي
تيماء:كلمة سريانية وتعني المدينة الاعجوبة
كلمة الكويت:كلمة سريانية وتعني كويوثو ترجمتها للعربية تعني المناطق الحارة
كلمة قطر:كلمة سريانية وتعني بيت قطرويي وتعني العنف
كلمة بحرين:كلمة سريانية وتعني بيت حرين معناها بالعربي النزاعات الدائمة
دبي:كلمة سريانية وتعني المشتهى او المكان الجميل
الشارقة:كلمة سريانية وتعني المضيئة او المشرقة
عجمان:كلمة سريانية وتعني المناطق التي فيها حزن
كلمة يمن او اليمن:كلمة سريانية وتعني القوة
حضرموت:كلمة سريانية وتعني بالآرامية السريانية حصارموتو وتعني حصيرة الاموات مكان دفن الاموات
نجران:نكرونو وتعني بالارامية السريانية البقعة الطويلة الممتدة
ابو بكر:اسم سرياني ويعني بكروالبكر
عمر بن الخطاب:اسم سرياني ومعناه عمر كلمة سريانية وتعني المرتاح في حياته ,,وخطاب كلمة سريانية وتعني من يشق الحطب اي حطاب
عثمان:كلمة سريانية وتعني عشمان اي الشخص الذي اضطهد اي المظلوم المضطهد
عثمان بن عفان:عفان كلمة سريانية وتعني الشخص الميت الذي يتم لفه بالكفن اي تكفين الميت يعني عفان
كلمة علي:كلمة سريانية وتعني علويو اي عالي
مروان:كلمة سريانية وتعني بالارامية السريانية مروانا اي الشخص الذي يسبب الطغيان
كلمة حسين:كلمة سريانية وتعني القوي
كلمة قريش: قرشو هي كلمة ارامية سريانية وتعني رعات البقر
قرشي او قرجي كلمة سريانية وتعني من يرعى البقر
نستنتج أن العرب لم يحسنوا تسمية أنفسهم ومختلف أسماء أماكنهم بلغتهم الخاصة فكيف يقوون على تسمية أماكن العجم؟
الغريب في الأمر أن التيار العروبي في شمال أفريقيا عندما يصادف غموضا في إسم ما لا يلجأ المصدر المحلي المتمثل في لغة السكان الأصليين كدراسة أكاديمية بل يتجاهل هذا المنطق وينطلق بالبحث في المصدر اللغوي للغة العربية مستعملا كل التأويلات الخبيثة والتي لا تطابق الحدث التاريخي ولا اللفظ اللغوي ولا محتويات المكون الجغرافي والمهم إقصاء المكون المحلي بكل الوسائل والأساليب القذرة.
لقد قالوا:أصل تسمية الجزائر نسبة إلى مجموعة من الجزر لكن المنطقة تنعدم فيها الجزر.وعندما تعرضوا إلى النقد اخترعوا مصدر آخر أكثر سخافة من الأول"جاء زائر"
ولم يكتفوا بهذا الحد بل راحوا يبحثون في أصل كلمة "الشاوية"وقالوا :نسبة إلى مربي الماشية.
تاريخ شمال افريقيا معروف قبل آلاف السنين حتى ولو حاولوا طمس الهوية و اللغة
لنعود الى الموضوع حول الشاوية،تسمية الشاوية ليس بالمعنى المقصود انفا كما تدعون وتفترون كذبا،انما جاىت تسمية الشاوية من أصل كلمة امازيغية (ايش،مفرد،،،ايشاون،جمع)والتي تعني بمفهومها سكان قمم الجبال
لان الشاوية في وقت الملك اكسل والملكة ديهيا كانت هناك حروب بين الامازيغ السكان الاصليين المدافعين عن الوطن والحرية و العرب الغزات المستعمرين لذلك يقوم الجيش الامازيغي بمهماته العسكرية ويلجا الى قمم الجبال كنوع من الاستراتيجات الحربية انذاك للحماية والتخطيط
ولهذا سمي امازيغ الشاوية بالشاوية نسبة الى قمم الجبال ايشاون
اما بالنسبة لمهنة الرعي والفلاحة فهذا القطاع الاولي للعيش في جميع انحاء العالم قطاع الزراعة
لا لتزوير التاريخ،لا لطمس الهوية،
زورتم، وكذبتم واحتكرتم،وطمستم،وووووالى متى؟
اليوم كشف الباطل بفضل العلم ، لا أحد يستطيع فرض هوية بغيرحق الامازيغ امازيغ منذ آلاف القرون ،والعرب عرب لا أحد يمزغ او تجرأ لتمزيغ العرب ،كما كان يفعل العرب اينما وجدوا ويستدلون بالدين و القرآن عندما يعجزون في اقناع محاويرهم ومنافسيهم عليكم بالتحليل في جيناتكم قبل التهجم على الاخرين
والعودة للأصل قضيلة ولابد من التصالح مع التاريخ والاصالة
ازول ولن نزول
....................................................................................
أقول لكم وبالعربية الفصحى حتى تدركوا جيدا كونكم لا تتقنون أي لغة بما فيها العربية
ان تاريخ شمال افريقيا عريق،حتى قبل الاستعمار العربي ولا تعتقدون أنها فتوحات اسلامية بل غزو عربي همجي فالفتح يكون بالمهادنة والإقناع ولا يحتاج إلى حد السيف ولا لسبي النساء واسترقاق الأطفال،فهوأ شد وحشية من كل الغزوات التي تعرضت لها شمال أفريقيا.
لو نتفحص أسماء الأماكن والمدن الخليجية وحتى الأشخاص ليست عربية بل سريانية
معاني أسماء المدن والمناطق العربية
يثرب :كلمة سريانية وتعني ايث رابو وتعني الرب موجود
الرياض : كلمة سريانية من ريصو اي ممتع وجميل
كلمة مكة:كلمة سريانية وتعني الاراضي المنخفضة
الطائف:كلمة سريانية وتعني المنطقة العالية
القصيم:كلمة سريانية وتعني المحل الالهي
تيماء:كلمة سريانية وتعني المدينة الاعجوبة
كلمة الكويت:كلمة سريانية وتعني كويوثو ترجمتها للعربية تعني المناطق الحارة
كلمة قطر:كلمة سريانية وتعني بيت قطرويي وتعني العنف
كلمة بحرين:كلمة سريانية وتعني بيت حرين معناها بالعربي النزاعات الدائمة
دبي:كلمة سريانية وتعني المشتهى او المكان الجميل
الشارقة:كلمة سريانية وتعني المضيئة او المشرقة
عجمان:كلمة سريانية وتعني المناطق التي فيها حزن
كلمة يمن او اليمن:كلمة سريانية وتعني القوة
حضرموت:كلمة سريانية وتعني بالآرامية السريانية حصارموتو وتعني حصيرة الاموات مكان دفن الاموات
نجران:نكرونو وتعني بالارامية السريانية البقعة الطويلة الممتدة
ابو بكر:اسم سرياني ويعني بكروالبكر
عمر بن الخطاب:اسم سرياني ومعناه عمر كلمة سريانية وتعني المرتاح في حياته ,,وخطاب كلمة سريانية وتعني من يشق الحطب اي حطاب
عثمان:كلمة سريانية وتعني عشمان اي الشخص الذي اضطهد اي المظلوم المضطهد
عثمان بن عفان:عفان كلمة سريانية وتعني الشخص الميت الذي يتم لفه بالكفن اي تكفين الميت يعني عفان
كلمة علي:كلمة سريانية وتعني علويو اي عالي
مروان:كلمة سريانية وتعني بالارامية السريانية مروانا اي الشخص الذي يسبب الطغيان
كلمة حسين:كلمة سريانية وتعني القوي
كلمة قريش: قرشو هي كلمة ارامية سريانية وتعني رعات البقر
قرشي او قرجي كلمة سريانية وتعني من يرعى البقر
نستنتج أن العرب لم يحسنوا تسمية أنفسهم ومختلف أسماء أماكنهم بلغتهم الخاصة فكيف يقوون على تسمية أماكن العجم؟
الغريب في الأمر أن التيار العروبي في شمال أفريقيا عندما يصادف غموضا في إسم ما لا يلجأ المصدر المحلي المتمثل في لغة السكان الأصليين كدراسة أكاديمية بل يتجاهل هذا المنطق وينطلق بالبحث في المصدر اللغوي للغة العربية مستعملا كل التأويلات الخبيثة والتي لا تطابق الحدث التاريخي ولا اللفظ اللغوي ولا محتويات المكون الجغرافي والمهم إقصاء المكون المحلي بكل الوسائل والأساليب القذرة.
لقد قالوا:أصل تسمية الجزائر نسبة إلى مجموعة من الجزر لكن المنطقة تنعدم فيها الجزر.وعندما تعرضوا إلى النقد اخترعوا مصدر آخر أكثر سخافة من الأول"جاء زائر"
والمصر الحقيقي هو"آث زاير"باسم الزيريين التي حكموها في تلك الحقبة وبمرور الزمن تم إدغام الإسم فأصبح: دزاير.
لقد قالوا أيضا:إن إسم "قالمة"مشتق من قلة المياه"قل الماء"مع العلم أن المنطقة يمر وادي سيبوس على طرفها إضافة إلى ثلاثة روافد تنتشر بها ينابيع مائية .ولما تعرضوا للانتقاد .اخترعوا رواية أخرى أكثر سخافة والمتمثلة :أن أعراب جاء إلى المنطقة وراحوا يبحثون عن الماء (في أرض الماء) ولما عثر أحدهم على الماء قالوا عنه:"لقى الماء"ثم إلتأمت الكلمتان"قالمة".
مع العلم أن الإدريسي ذكر في كتابه "نزهة المشتاق" صفحة 222 أسماء بعض القبائل الأمازيغية من بينها قبيلة "قالمة"كانت تقيم بالمنطقة .إضافة إلى ذلك المسرح الروماني شيد في عهد الأمبراطور الرووماني من أصل أمازيغي سبتيموس سيفيروس الذي حكم في الفترة الممتدة من 193-211م قبل قدوم بنو هلال وبنو سليم بحوالي 8 قرون.ولم يكتفوا بهذا الحد بل راحوا يبحثون في أصل كلمة "الشاوية"وقالوا :نسبة إلى مربي الماشية.
تاريخ شمال افريقيا معروف قبل آلاف السنين حتى ولو حاولوا طمس الهوية و اللغة
لنعود الى الموضوع حول الشاوية،تسمية الشاوية ليس بالمعنى المقصود انفا كما تدعون وتفترون كذبا،انما جاىت تسمية الشاوية من أصل كلمة امازيغية (ايش،مفرد،،،ايشاون،جمع)والتي تعني بمفهومها سكان قمم الجبال
لان الشاوية في وقت الملك اكسل والملكة ديهيا كانت هناك حروب بين الامازيغ السكان الاصليين المدافعين عن الوطن والحرية و العرب الغزات المستعمرين لذلك يقوم الجيش الامازيغي بمهماته العسكرية ويلجا الى قمم الجبال كنوع من الاستراتيجات الحربية انذاك للحماية والتخطيط
ولهذا سمي امازيغ الشاوية بالشاوية نسبة الى قمم الجبال ايشاون
اما بالنسبة لمهنة الرعي والفلاحة فهذا القطاع الاولي للعيش في جميع انحاء العالم قطاع الزراعة
لا لتزوير التاريخ،لا لطمس الهوية،
زورتم، وكذبتم واحتكرتم،وطمستم،وووووالى متى؟
اليوم كشف الباطل بفضل العلم ، لا أحد يستطيع فرض هوية بغيرحق الامازيغ امازيغ منذ آلاف القرون ،والعرب عرب لا أحد يمزغ او تجرأ لتمزيغ العرب ،كما كان يفعل العرب اينما وجدوا ويستدلون بالدين و القرآن عندما يعجزون في اقناع محاويرهم ومنافسيهم عليكم بالتحليل في جيناتكم قبل التهجم على الاخرين
والعودة للأصل قضيلة ولابد من التصالح مع التاريخ والاصالة
ازول ولن نزول
....................................................................................