أشعار فلسفية أمازيغية خالدة مترجمة .. الجزء الاول
نقدم في ما يلي لمتابعي البوابة الامازيغية مجموعة من الأبيات الشعرية الفلسفية الأمازيغية الخالدة مترجمة، في اجزاء، وهي اشعار تتناقلها افواه الناس شفويا جيل بعد جيل وتحمل في طياتها معاني و حكم فلسفية بليغة ، ويعود جلها للشاعر الامازيغي الحكيم سيدي حمو الطالب باب ن اومارك وبعضها الاخر لشعراء اخرين و مجهولين ... وهي مترجمة ترجمة حرفة تقريبية وذلك لتقريب ابعادها و معانيها الفلسفية لمن لا يتقن الأمازيغية جيدا ..
اشعار فلسفية امازيغية خالدة مترجمة .. الجزء الاول
رغم شراسة وقوة الأسد يهزمه الزمن .. وتريد أنت ايها الانسان هزيمة الزمن
كم من شخص دلّته الحياة عن اللبن وقدمت له الماء ...لكنه طمع في العسل فشرب السم وفارق الحياة
جميل للانسان ان يجرفه تيار النهر وينجوا من الغرق.. كي يحتاط دائما كلما تتذكر تلك الاحجار التي جرحته
ليس العمل ما يتعب الانسان... انما يتعب الانسان العمل بدون تفكير
جميل للانسان ان يجرفه تيار النهر وينجوا من الغرق.. كي يحتاط دائما كلما تتذكر تلك الاحجار التي جرحته
ليس العمل ما يتعب الانسان... انما يتعب الانسان العمل بدون تفكير
الصحة والعقل هما اللذان لا يعوضان اذا فقدهما الانسان .. وليس المال الموجود بالقرض حتى عندما يفقده الانسان
قريبا الجزء الثاني ....
http://www.portail-amazigh.com/2021/05/poesie-amazigh.html